الصفحه ٩٤ :
قال : (إنّ القرآن زاجر وآمر ، يأمر بالجنّة ، ويزجر عن النار)(٢).
أي : يأمر بما يوجب الدخول في الجنّة
الصفحه ١٠٩ :
الصور في :
الصورة الأولى ـ التكلم في
القرآن بالرأي :
فمما روي عن أبي بصير ، عن الإمام
الصادق
الصفحه ١٣٧ :
المرادة في الألفاظ ، ويهدف إلى فهمها (من دوال أُخرى لفظية كالكلمات التي تشكل مع
اللفظ الذي نريد فهمه كلاما
الصفحه ٧٢ : ، أمّا اختلاف الناس في مراتبههم
تجاهه ، فسبب :
١ ـ اختلافهم في الطرق الحاكية للتبيين
النبوي ، مع توسعة
الصفحه ٨٢ :
: (لِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ فِيهِ)(٢) ، وقال لمحمد صلىاللهعليهوآله : (وَجِئْنَا بِكَ
الصفحه ٨٦ :
الشيطان عليه مما ليس في القرآن فارفضه ولا في سنّة الرسول صلىاللهعليهوآله وأئمة الهدى أثره فَكِلْ علمه
الصفحه ١٠٧ :
ومن ثمّ فهذا المسلك يعتمد الإتجاه
العقلي في الكشف عن معاني الآيات وألفاظها ، وفي هذه الحدود أجاز
الصفحه ١١٠ :
في مضامينها فيوي إلى وقوع الآية في
غير موقعها ، ووضع الكلمة في غير موضعها)(١)
ويلزم عن هذا التأويل
الصفحه ١١٢ :
وقال أيضاً : (من قال في القرآن بغير
علم فليتبو مقعده من النار)(١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله
والأَئمّة عليهمالسلام
لأنّه يلزم منه نسبة تكذيب القرآن بعضه بعضا ، ووقوع التناقض فيه.
وكمثال
الصفحه ١٠ : توحد الاتجاهات المتعددة في صياغة تكاملية تتظافر في كشف منظور
ونسق عقائدي مبدو
الأوّل التوحيد والتنزيه
الصفحه ٤٥ :
٣ ـ الإلهام : يرى الإمامية أنّ هذا
الطريق هو سبيل الإمام إلى العلم في حال استجد شيء للإمام لم
الصفحه ٥٢ : الكتاب الكريم كلّها ، ويكفي في ذلك أنّه صرّح عليهالسلام بهذا ، فقال على روس الأشهاد : (سلوني قبل أن
الصفحه ٦١ :
لكل من الأَئمة دوره
الواضح فيها وإن تفاوتت ملامحها التطبيقية الواقعية لكلّ إمام منهم بتأثير الظروف
الصفحه ٩٠ :
المتضادّة الصادرة
من (أهل العلم والنظر خاصّة).
نعم ، ما ذكره صحيح في الجملة ، ولكن لا
يمكن الأخذ