الصفحه ١٠٨ : جميعاًتحت عنوان لجوء المفسر إلى الاستمداد من
غير القرآن في تفسيره ، وتتمثل هذه
الصفحه ١٤٤ :
من قبل ، بل يمكن القول بأنّ التراث الإمامي في التفسير يشهد بأمثلة شتّى على وجود
هذه القاعدة في تفسير
الصفحه ٦٩ :
موفات عديدة في تفسير القرآن
الكريم(١).
تولّى الإمامة بعد الإمام الصادق عليهالسلام ستّة أئمّة من
الصفحه ١٤٦ : المونين
.. الخ)(٢).
والخلاصة في أهلية هذا المنهج ، بل
ضابطيته في التفسير واستحضاره الآفاق الواسعة في فهم
الصفحه ١٠٤ : ظهر ، وللظهر ظهر ، يا جابر ليس شيء أبعد من
عقول الرجال من تفسير القرآن ، إن الآية يكون أوّلها في شي
الصفحه ٧٦ : خنيس ، قال : (قال أبو
عبد اللّه عليهالسلام
: ما من أمر
يختلف فيه إثنان إلاّ وله أصل في كتاب اللّه
الصفحه ١٣٨ :
وفرض رأي المذهب أو الاتجاه التفسيري كتفسير وحيد له ، إذ نراهم يستدلون بالآية
الكريمة من قوله تعالى
الصفحه ١٢ : الأوّل
فقد بيّنا فيه المسلك المنهجي عند أهل البيت عليهمالسلام
في مجال تفسير النصّ القرآني.
وأمّا الفصل
الصفحه ١٢٤ : الأموات كما يكون على الأحياء ، قال
اللّه : (وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٣٢ : الإمام أبي محمد
الحسن بن علي العسكري عليهماالسلام ، قال في تفسير قوله تعالى : (صِرَاطَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٣٦ : في تفسير الآيات ، فالقرآن الكريم باعتباره كلاما فلابدّ لأجل فهمه
ـ وليكون المفسر في جو النص والوقوف
الصفحه ١٠٣ : المتكلّم بالنص
القرآني ، وربما تستبعد الكثير من الوجوه المحتملة في تفسيره لا سيّما إذا كان
النص كما عبر عنه
الصفحه ٧٨ :
وكان الإمام الباقر عليهالسلام يقول لأصحابه : (إذا حدّثتكم بشيء
فاسألوني من كتاب اللّه
الصفحه ٩٦ : ، والاحتجاج ٢ : ١٩٢.
(٢) ظ : البرقي /
المحاسن ٢ : ٣٠٠ / ٥ من كتاب العلل ، وتفسير العيّاشي ١ : ١١
الصفحه ١١٢ : ، واعلموا رحمكم اللّه : أن من لم يعرف من كتاب اللّه عزّوجلّ
الناسخ والمنسوخ ، والخاص من العام ، والمحكم من