الصفحه ٥١ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ووجوب
امتثالي أمرهُ ، سابق على بيعتي للقوم ، فلا سبيل لي إلى
الصفحه ١٣٩ : على عدد المآتم التي أُقيمت في عصر الرسول وبعد رحيله بين أهل بيته
فعليه الرجوع إلى كتاب «سيرتنا وسنتنا
الصفحه ٦٦ : ، وهو الأسير الذي أطلق عنه إساره وخلّى سبيله. ويراد بهم : الذين خلّى عنهم
رسول الله يوم فتح مكة وأطلقهم
الصفحه ٦٩ : الراوندي إلى أنّه عليهالسلام مدحَ به بعض أصحابه
بحسن السيرة. وانّ الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله من
الصفحه ١٣٨ : لم نذكر :
١ ـ أخرج إمام الحنابلة أحمد في المسند
عن عبد الله بن نجيّ ، عن أبيه : أنّه سار مع علي
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وآله ، ومن
الواضح أنّ حبَّ الرسول وأهل بيته من أُصول الإسلام ، فقد تضافرت الأدلّة على ذلك
ويكفيك
الصفحه ٧٣ : نسج غيره؟! وقد
أُلقي إلى النادبة توخيّاً لمصالح معينة ، وخلافاً لنهي عمر عن ندب الموتى.
ومن المحتمل
الصفحه ٩٦ :
٤ ـ بسر بن أبي أرطأة ذابح
ولدي عبيد الله بن العباس
كان من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩ : أنّه قد
تواترت الأخبار عنه عليهالسلام
بنحو من هذا القول ، نحو قوله : «مازلت مظلوماً منذ قبض الله رسوله
الصفحه ٩١ : أحسنوا الصحبة والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره ، وكاتفوه وأسرعوا
إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته
الصفحه ٩٠ :
ـ أبو ذر الغفاري.
ـ المقداد الكندي.
ـ سلمان الفارسي.
ـ خَبّاب بن الأرتّ ونظرائهم مضافاً إلى
الصفحه ١٣٧ :
أكون أحبّ إليه من
والده وولده والناس أجمعين» (١).
٢ ـ وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعوها ، فجلست عنده فجعلت إذا بكت بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإذا نشجت نَشَجَ ، وكانت
الصفحه ١٥٩ :
١٤
هل الأئمة يوحى إليهم أو أنهم
محدَّثون
يقول الشيخ :
جاء في نهج البلاغة عن علي رضياللهعنه
الصفحه ٤٩ : . فالموضوع
في الفقرة الأُولى يتعلّق بالتنبّؤ عن المستقبل والإخبار عن الملاحم التي تعلّمها
من رسول الله.
في