الصفحه ١٤٦ :
يخبر عن هلاك قومه بعد ثلاثة أيّام حيث قال لهم : (تَمَتَّعُوا فِي
دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّام ذَلِكَ
الصفحه ١٦٤ :
فيما نطقوا (٢).
ولأعلام القوم حول المحدَّث والروايات
الواردة في حقه كلمات وافية تعرب ـ بوضوح ـ عن
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام ... والثاني يدلّ
على ما قلناه ، لأنّ من قد أنس بالكلام والخطابة ، وشدا طرفاً من علم البيان ، وصار
الصفحه ١٣٥ :
والّذي يدلّ على ذلك أنّ الإمام جعل ضرب
اليد على الفخذ عند المصيبة سبباً لحبط أجره ، لأنّ الضرب
الصفحه ٣٢ : ، يتعجّب
من عمل الشيخ هادي كاشف الغطاء الّذي يروي عن علي مباشرة ، ولكن التعجب في غير
محلّه لأنّه ألّفه على
الصفحه ٢٠ : الكتب كتاب نهج
البلاغة ، لأنّ جامعه كان صائغاً يعرف الذهب الخالص من غيره.
نعم ، من أوائل من بذر بذرة
الصفحه ٣٦ : بدّاً من الإذعان به ، حيث
قال : وإنْ صحّ أن عليّاً عليهالسلام
قاله ، قلتُ كما قال ، لأنّه ثبت عندي أنّ
الصفحه ٥٨ : الآتي ، وذلك لأنّه شهد ـ بعد إقصائه
عن الحكم واستتباب الأمر للخليفة الأوّل ـ استفحال المؤامرات الداخلية
الصفحه ٦٥ : ، لأنّه
يقتصر على الموضع البليغ من كلامه ومن قرأ كتاب الإمام إلى خصمه بتمامه لوقف على
أنّ الإمام اتّخذ
الصفحه ٨٦ : ، وهذا لا يعني
أنّه عليهالسلام
كان راضياً عن سيرة الشيخين في تفاصيلها ، لأنّ هذا المعنى خارج عن موضوع
الصفحه ٩١ : أحداً يؤمن بالله ورسوله
ويحب الله ورسوله يبغض الصحابة ويسبّهم ، لأنّهم صحابة نبيّهم ، لأنّ الإيمان
الصفحه ٩٢ : التهمة أشاعها أعداء أهل البيت عليهمالسلام لاسيّما الأُمويّين
ثم العباسيّين ومن تبعهم ، وما ذلك إلاّ لأنّ
الصفحه ١٤٠ : وظلم عباده ـ لأنّ الفاسق من أهل الولاية ، وربّما يعلّل ذلك
بأنّه قد ظهر الفسق واشتهر الجور من الأئمة
الصفحه ١٤٤ :
الذي لا ينبغي أن يتجاوزه الإنسان ، لأنّ الإفراط في الثناء يعد ملقاً والتقصير
يعد عيّاً أو حسداً
الصفحه ١٤٨ : » (٢).
فهي على خلاف مقصود المستدل أدلّ ، وذلك
لأنّ كلّ إنسان حسب ذاته ليس بفوق أن يخطئ كيف وهو فقير بالذات