الصفحه ٥١ : الامتناع من البيعة ، لأنّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمرني بها.
«وإذا الميثاق في عنقي لغيري» ، أي رسول
الله
الصفحه ٦٣ : «بأنّ بيعتي
بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لأنّه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر
وعثمان على ما
الصفحه ٦٤ : بدأ رسائله بقوله :
«فإنّ بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام
لأنّه بايعني القوم
الصفحه ٥٥ :
وشماس ، وتلوّن
واعتراض ، فصبرتُ على طولِ المدَّةِ ، وشدَّةِ المحنةِ.
حتّى إذا مضى لسبيلهِ
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولمّا تفرّس في قوم من عسكره انّهم يتّهمونه فيما يخبرهم به عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٤٢ : موقف رفض بيعة القوم وقال : «دعوني والتمسوا
غيري». وأي خلافة رفضها ، وقال في حقها ما قال؟
إنّ الذين
الصفحه ٤٤ : حين الحوار حتّى يرفضها الإمام.
وليس هذا أول كلام للامام وآخره حول
رفضه بيعة القوم وإنّ أصرّوا عليه
الصفحه ٦١ : عليهالسلام في كتابه الذي كتبه
إلى معاوية :
«إنّه بايعني القوم الذين بايعوا أبا
بكر وعمر وعثمان على ما
الصفحه ٦٦ : فيما دخل فيه المسلمون ، ثم حاكم القوم إليّ أحملك وإيّاهم على كتاب
الله. فأمّا تلك التي تريدها فخُدعة
الصفحه ٦٧ : قوّم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنّة ، وخلّف البدعة ، وذهب نقي الثوب ، قليل
العيب ، أصاب خيرها
الصفحه ٨١ :
للهِ فَارْجُ مَنْ غَضِبْتَ لَهُ. إنَّ القَوْمَ خَافُوكَ عَلَى دُنْيَاهُمْ ، وَخِفتَهُمْ
عَلى دِينكَ
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أين القوم
الذين دُعوا إلى الإسلام فقبلوه ، وقرأوا القرآن فأحكموه ، وهيجُوا إلى القتال
فَوَلهوا
الصفحه ١١٠ :
زعم أنّ ألفاظنا به وتلاوتنا له مخلوقة والقرآن كلام الله فهو جهمي ، ومن لم يكفّر
هؤلاء القوم كلّهم فهو
الصفحه ١٢٤ : في أنّ
الإمام عليهالسلام
بعدما خاطب القوم بقوله : «يا أشباه الرجال ولا رجال حُلوم الأطفال ، وعقول
الصفحه ١٣٦ : اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللهُ لاَ
يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)
(١).
١ ـ وقال رسول الله