الصفحه ١٠٨ :
مسلسل التكفير في كتب
الحنابلة :
إنّ فضيلة الشيخ رمى الشيعة تلويحاً
بتهمة تكفير البعض ، وقد عرفت
الصفحه ١٣٥ : أم لا.
نعم ، بقي هنا كلام ، وهو ان فضيلة
الشيخ ندّد بمظاهر الحزن التي تُنشر في أيام عاشوراء وجعلها
الصفحه ١٥٥ :
١٣
ليس لدفع الموت سبيل
يقول الشيخ :
جاء في نهج البلاغة عن عليّ أنّه قال : «أُوصيكم
بتقوى
الصفحه ١٦٦ :
الإنسان محدَّثاً من
جانب الغيب ، ومعلماً من لدنه وكونه نبياً.
وكان المتوقع من الشيخ الفاضل أن
الصفحه ١٦٨ :
الآنَ حَصْحَص الحق
هنا خاتمة المطاف ، ونهاية الحوار ، وقد
درسنا جلَّ ما طرحه الشيخ حول النهج من
الصفحه ١٨١ : الشيخ بكلام آخر للإمام علي ـ عليهالسلام ـ
وتوضيح المقصود منه............. ٤٨
استدلال الشيخ ببعض كلمات
الصفحه ٩ :
نقطتان جديرتان بالاهتمام في
المقدّمة
تمهيد :
اشار فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله
الدرويش
الصفحه ١٣ :
١
أوهام حول «نهج البلاغة»
يقول الشيخ :
قال بعض علماء أهل السنّة عن «نهج
البلاغة
الصفحه ٢٩ : عن علي عليهالسلام مباشرة؟
هذا هو المحور الثاني من كلام فضيلة
الشيخ وهو أنه يتعجب من رواية الرضيّ
الصفحه ٣٨ : صرح به الإمام على
خلافته وإمامته بالحق الثابت له ، ولو أنّ فضيلة الشيخ يتأمّل هذه الفقرات وغيرها
لأذعن
الصفحه ٤٠ : : «مازلت مستأثراً عليّ ، مدفوعاً
عمّا أستحقه واستوجبه». (١)
ولعلّ هذا المقدار يكفي في إقناع الشيخ
ومن على
الصفحه ٤١ :
٣
رفض الإمام عليهالسلام
لبيعته
يقول الشيخ :
ففي نهج البلاغة خطبة لعلي حينما دعوه
إلى البيعة
الصفحه ٤٢ : يراه الشيعة (١).
المناقشة :
كان على فضيلة الشيخ أن يتأمّل مورد
صدور الكلام من الإمام ، وانّه في أيّ
الصفحه ٤٩ : حين يتعلّق الموضوع في الفقرة
الثانية ، بالخلافة.
وفضيلة الشيخ ـ عفا الله عنه ـ ، أقتطع
جزءاً من
الصفحه ٥٢ : إلى
الموضوع وتناسي غيره فهو ليس قضاء صحيحاً.
إنّ فضيلة الشيخ ورد من الطريق الثاني
حيث أخذ ببعض الكلم