الصفحه ١٨ : ، المتوفّى بعد سنة ٢١٤ ه ، من أصحاب الإمام العسكري عليهالسلام. (ذكره النجاشي) (٢).
٧ ـ خطب عليّ ؛ لأبي
الصفحه ٣٧ :
بمرأى ومسمع جموع
غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي
أخذنا منها ذلك المقطع
الصفحه ٣٨ : ؟! أليس هو التنصيص من الله
سبحانه عن طريق نبيه على خلافته وقيادته ، وإلاّ لم يكن هناك حق حتّى يطلبه علي
الصفحه ٦٤ :
فهذا النوع من الاحتجاج هو الجدل الذي
دعانا إليه الذكر الحكيم وقال :
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ
رَبِّكَ
الصفحه ٧٢ : يخز الله
على لسانه رجلاً من المهاجرين ... (١).
ولقد جازاه المغيرة بما قام به بعد
وفاته.
وقال ابن
الصفحه ٧٩ : في أَنْ يؤجِّلوني ، حتَّى
أخرج إليهم من مظالمهم.
فقال عليهالسلام
:
«ما كان بالمدينة فلا أجل فيه
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعضهم إلى
بعض أن أقدموا ، فإن كنتم تريدون الجهاد فعندنا الجهاد وكثر الناس على عثمان
ونالوا منه
الصفحه ٨٦ : العامّة كانت أفضل من سيرة عثمان ، ولهذا أراد الإمام بهذا القول أن يحثّه
على انتهاج سيرتهما ، وأن ينأى
الصفحه ٩٠ :
جماعة من أصحاب الصُّفَّة وفقراء المسلمين أرباب العبادة الذين قد جمعوا بين الزهد
والشجاعة.
فإطراء هؤلا
الصفحه ٩٤ : أمّ المصلّين في مسجد الكوفة وهو سكران ، إلى غير ذلك من موبقات
الأعمال الّتي تعدّ من مسلّمات التاريخ
الصفحه ٩٨ :
هذه نماذج من الصحابة الذين ألبسهم أهل
السنّة ثوب العدالة بل العصمة ، فلا تراهم يذكرون شيئاً مما
الصفحه ١٠٥ : (١).
المناقشة :
ما ذكره فضيلة الشيخ لا غبار عليه ، ونحن
الشيعة لا نكفِّر أحداً من الصحابة ولا التابعين ولا
الصفحه ١١١ : ونذكر من
الاخير شيئاً.
٣ ـ التكفير عند ابن قيّم
الجوزية :
لقد نحا ابن قيّم الجوزية (المتوفّى ٧٥١
ه
الصفحه ١١٤ : ينتحل غير دين الإسلام ، أو يختلف في القرآن
أنّه كلام الله سبحانه النازل على قلب سيد المرسلين ليكون من
الصفحه ١٢٠ : أوامره من شيعة الكوفة حتى قال فيهم :
١ ـ «لودِدْتُ أنّ معاوية صارفني بكم
صرف الدينار بالدرهم ، فأخذ