الصفحه ٨١ :
١ ـ انّ الإمام عليهالسلام كان يندِّد بأعمال
عثمان وينقم عليه في غير موقف من مواقفه ، فيقول عند
الصفحه ٨٣ :
إنّ الإمام عليهالسلام باعتباره سفير
الناس إلى الخليفة لإطلاعه على تذمّرهم منه ونقمتهم عليه ، كان
الصفحه ٨٥ :
الطبيعي بين الأشخاص
في المواهب والقابليات والملكات ، ورجعنا إلى التاريخ ، فإنّنا لم نجد فيه من
الصفحه ٨٧ : جزءاً منها :
«لقد رأيت أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فما أرى
أحداً منكم يشبههم ، لقد كانوا
الصفحه ١٠٣ :
الجمل وصفين
والنهروان كلّهم طغاة وبغاة ، يجب أن لا نلوّث ألسنتنا بدمائهم.
هذا غيض من فيض
الصفحه ١٢٢ :
مظلوماً وتتولاّه وتبرأ من أعدائه.
والأُخرى ـ وهم جمهور أصحاب الحرب وأهل
الغَناء والبأس ـ : يعتقدون أنّ
الصفحه ١٢٥ :
المؤمنين اليوم وأصحابه إلى أصحاب النهروان. ثم تكلّم الناس من كل ناحية ولغطوا ، وقام
رجل منهم ، فقال بأعلى
الصفحه ١٣٣ :
٤ ـ وهذا هو صلىاللهعليهوآلهوسلم قد زار قبر
أُمه وبكى عليها وأبكى من حوله (١).
٥ ـ وهذا هو
الصفحه ١٣٦ : على ما جرى على الحسين عليهالسلام
وأولاده وأصحابه في ذلك اليوم ، يُعد من مظاهر الحب للرسول
الصفحه ١٤٢ :
مَشُورة بعدل ، فانّي لست في نفسي بفوق أن أُخْطِئ ولا آمن ذلك من فعلي» (١).
٣ ـ وفي نهج البلاغة أيضاً كان
الصفحه ١٥٠ : بفوق ان أُخطِئ».
وإلى الثاني بقوله : «إلاّ أن يكفي الله
من نفسي ما هو أملك به منّي».
وكان على الشيخ
الصفحه ١٥٤ : العالية ، والمنزلة
الرفيعة ، إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب ، والتفرغ إلى النكاح وغيره من المباحات ،
عدّوه
الصفحه ١٥٧ :
الإمام في خطبته تعارضاً.
أقول
: أيّة معارضة ، بين ما جاء في خطاب
الإمام من فناء كل إنسان وبين ما روي
الصفحه ١٦٨ :
الآنَ حَصْحَص الحق
هنا خاتمة المطاف ، ونهاية الحوار ، وقد
درسنا جلَّ ما طرحه الشيخ حول النهج من
الصفحه ١٧ :
سليمان بن عبد الله
بن خالد النهمي ـ نسبة الى منهم ، بطن من همدان ـ الكوفي الخزاز ، وله مقتل