الصفحه ١٣٨ : حياته وأهل بيته بعد رحيله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مواقف مختلفة ، نذكر منها موردين ليكون نموذجاً لما
الصفحه ١٥٣ : الله بها لنفسه.
وأمّا الخطبة الرابعة ـ أعني قوله ـ : «اللّهم
اغفر لي ما أنت أعلم به منّي فإن عُدْتُ
الصفحه ٧ : النعمة ، بالتزام
جانب المرونة من أحد علماء الحنابلة ، وكلِّي أمل أن يكون هذا خطوة على طريق
الانفتاح على
الصفحه ٩ : :
الأُولى
: الواقع المأساوي للأُمّة الإسلامية من
حيث ضعفها وانقساماتها وكثرة ما يحيط بها من فتن وبلايا ، وفي
الصفحه ١٠ : ، وقلّة المصلحين على
هذا الصعيد. هذا من جهة ، ومن جهة أُخرى نبارك له موقفه الداعي إلى فتح باب
الحوار. ومع
الصفحه ٢٣ :
ذكر بعضها ابن شاكر
في (فوات الوفيات) وقد شغفه حبّه ، وتيّمه هواه حتى امتنع من النوم فكان يدور
الصفحه ٣٠ : علمية. فهو كان على يقين من صدور هذه الخطب عن إمام الفصاحة والبلاغة ، وكانت
المصادر الدالة على صدورها عن
الصفحه ٣٣ :
٢
اين النص الالهي لعلي في نهج
البلاغة
يقول الشيخ :
فبالرغم من مكانة هذا الكتاب عند الشيعة
الصفحه ٣٩ : أنّه قد
تواترت الأخبار عنه عليهالسلام
بنحو من هذا القول ، نحو قوله : «مازلت مظلوماً منذ قبض الله رسوله
الصفحه ٤٢ :
عشر من بعده ، ...
كيف يستطيع علي عليهالسلام
أن يقول دعوني والتمسوا غيري؟ هل يتّهم الشيعة
الصفحه ٤٧ : يكن لها مثيل في من سبقه من الخلفاء ، ومع ذلك نرى أنّه
لمّا استتب الأمر للإمام عليهالسلام
ظهرت بوادر
الصفحه ٥١ : الامتناع من البيعة ، لأنّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمرني بها.
«وإذا الميثاق في عنقي لغيري» ، أي رسول
الله
الصفحه ٥٤ :
«أما واللهِ لقد تقمّصها ابن أبي قحافةَ
، وإنّهُ ليعلم أنَّ محلّي منها محلُّ القُطبِ من الرّحى
الصفحه ٧٦ :
فانظر هذا المدح والثناء على عثمان من
علي رضي الله عنهما وانظر إلى قوله : «وما ابن أبي قحافة ولا
الصفحه ٧٨ :
فَإنَّكَ وَاللهِ
مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمىً ، وَلاَ تُعَلَّمُ مِنْ جَهْل ؛ وَإنَّ الطُّرُقَ