الصفحه ١١٦ : ، ولكن لا تباح ذبيحة من آمن بالله رباً ، وبمحمد رسولاً ، وبالإسلام
ديناً ، وبالقرآن كتاباً ، وبالكعبة
الصفحه ١٢١ :
وسئموني فأبدلني بهم
خيراً منهم ، وأبدلهم بي شرّاً منّي» (١).
وقال : «يا أشباه الرجال ولا رجال
الصفحه ١٢٦ : من أصحابه ، فقرأ واحد منهم رافعاً صوته ، معارضاً قراءة أمير المؤمنين عليهالسلام (إنِ
الحُكْمُ إلاّ
الصفحه ١٢٨ : عليك ماء الشؤون (١).
٢ ـ وذكر في نهج البلاغة أيضاً انّ
علياً عليهالسلام
قال : من ضرب يده على فخذه
الصفحه ١٣٠ : ، فأخذه ووضعهُ في حجره ، وقال : «يا إبراهيم إنّا لن نغني عنك
من الله شيئاً ـ ثمّ ذَرفتْ عيناه وقال
الصفحه ١٣٢ : أبداً (١).
٢ ـ ولما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أُحد بكت
نساء الأنصار على شهدائهن ، فبلغ
الصفحه ١٣٥ : من أمارات الجزع.
ونُلفت نظر فضيلة الشيخ إلى النقاط
التالية ، وإنْ كان
الصفحه ١٣٩ : سيرة نبيّنا وسنته» للعلاّمة الأميني.
الثالثة
: إن الغاية من عقد المجالس وتشكيل
الأندية ليس هو إظهار
الصفحه ١٥٨ : ماتوا ، كيف
وقد ورد الوحي في بيوتهم : (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان)
(١) و (كُلُّ
نَفْس ذَائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ١٥٩ : انّه قال في حق
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أرسله على حين فترة من الرسل ... فقفّى به الرسلَ
الصفحه ١٧١ : إبراهيم الجحّاف من أعلام الزيدية (المتوفّى ١١٠٢ ه) منشورات دليل ما ، قم
ـ ١٤٢٢ هـ.
٣.
استناد نهج
الصفحه ١٧٩ : ......................................... ٩
(١)
أوهام حول «نهج
البلاغة» ١٣
اسماء من سبق الرضي في جمع خطب الإمام وكلماته
الصفحه ١٨٠ :
(٣)
رفض الإمام ـ عليهالسلام ـ لبيعته ٤١
المرفوض هو الخلافة النابعة من بيعة الناس لا
الصفحه ١٨١ : الشيخ بكلام آخر للإمام علي ـ عليهالسلام ـ
وتوضيح المقصود منه............. ٤٨
استدلال الشيخ ببعض كلمات