الصفحه ٧ :
وممّا لفتَ نظري في هذه الأيّام ، هو
اطلاعي على كتاب «تأمّلات في نهج البلاغة» ، تصدّرته مقدمة لأحد
الصفحه ١٧ : سعيد الثقفي الكوفي (المتوفّى ٢٨٣ ه) ، وله كتاب كلام علي في
الشورى ، وله كتاب بيعة أمير المؤمنين ، وله
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد أشبعنا
البحث في ذلك في كتابنا «الخاتمية في الكتاب والسنّة» وذكرنا الآيات الكريمة
والروايات
الصفحه ١٠٩ : أصحاب أبي حنيفة مثل الذين يكشفون عوراتهم في المساجد! وأنّ أبا
حنيفة سيُكبّه الله في النار ، وأنّه أبو
الصفحه ١١ :
(١١١٥ ـ ١٢٠٦ ه) في
كتابه «كشف الشبهات» ، فإنّه ـ سامحه الله ـ قد كفّر فيه المسلمين قاطبة إلاّ
الصفحه ١٢ :
السنّة ـ رحمهما
الله ـ.
وقد ترك الحوار نتائج بنّاءة اعترف بها
كلّ من طالع الكتاب وعرف صدق
الصفحه ٣٣ :
٢
اين النص الالهي لعلي في نهج
البلاغة
يقول الشيخ :
فبالرغم من مكانة هذا الكتاب عند الشيعة
الصفحه ٥٣ : المقتدر قبل أن يخلق الرضي بمدة طويلة ، ووجدت أيضاً
كثيراً منها في كتاب أبي جعفر بن قبة أحد متكلّمي
الصفحه ١٤٣ :
أي أمر كان ، ولاسيّما في الدين ، وقد نهى عنه سبحانه في الكتاب العزيز مرتين ، وقال
: (يَا أَهْلَ
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١٠٣ : ممّا يمكن أن يقال في
الصحابة ، ولو أردنا ان نفصّل البحث فيهم ونسرد أسماء من ظهر منهم الظلم والفسق
الصفحه ١٨ : ، وله كتاب ذكر كلام عليّ في الملاحم ، وله كتاب قول علي في الشورى ، وله كتاب
ما كان بين علي وعثمان من
الصفحه ٣١ :
وها نحن نذكر بعض المصادر الّتي أشار
إليها الرضي في ذيل بعض الخطب والرسائل والكلم :
١ ـ كتاب
الصفحه ٣٢ : منوال نهج البلاغة مرتبّاً كتابه على الأبواب الثلاثة.
ففضيلة الشيخ يتعجّب كيف يروي المؤلّف الّذي عاش في
الصفحه ١١٠ : وقدمه ، مسألة ليس لها جذور في الكتاب والسنّة وإنّما طُرحت في أيام خلافة
المأمون وكانت بصمات يوحنّا