الصفحه ١٠٦ : الرسالة أو ضرورياً من ضروريات الدين مع
الالتفات إلى كونه ضروريّاً بحيث يرجع إنكاره إلى إنكار الرسالة
الصفحه ١٥٠ : بفوق ان أُخطِئ».
وإلى الثاني بقوله : «إلاّ أن يكفي الله
من نفسي ما هو أملك به منّي».
وكان على الشيخ
الصفحه ١٦٨ :
الآنَ حَصْحَص الحق
هنا خاتمة المطاف ، ونهاية الحوار ، وقد
درسنا جلَّ ما طرحه الشيخ حول النهج من
الصفحه ١٢٥ :
المؤمنين اليوم وأصحابه إلى أصحاب النهروان. ثم تكلّم الناس من كل ناحية ولغطوا ، وقام
رجل منهم ، فقال بأعلى
الصفحه ١٥٧ :
قُضي عليه الموت
وأدركه الأجل (١).
والآن نرجع إلى ما نقله عن «الكافي» ، فقد
نقل عنه أمرين
الصفحه ٧١ :
شرها. أما والله ما
قالت ولكن قُوّلت (١).
والظاهر طروء النقص على عبارة الطبري ، إذ
كيف ارتجل
الصفحه ٩٦ : ، شهد فتح
مصر واحتفظ بها ، وكان من شيعة معاوية ، وكان معاوية وجّهه إلى اليمن والحجاز في
أوّل سنة أربعين
الصفحه ٨١ : ، فَاتْرُك في أيْديهمْ ما خَافُوكَ عَلَيه واهْرُبْ بِمَا خِفْتَهُم
عَلَيْه ، فَمَا أحْوَجَهَم إلى مَا
الصفحه ٧٦ : وصفه بكونه «أقرب إلى رسول الله وشيجة رحم
منهما وقد نال من صهره ما لم ينالا» إلاّ لأجل تشجيعه على إخماد
الصفحه ٧ : النعمة ، بالتزام
جانب المرونة من أحد علماء الحنابلة ، وكلِّي أمل أن يكون هذا خطوة على طريق
الانفتاح على
الصفحه ٣٠ : كان على ثقة منه ويقين ، فلم يكن محتاجاً إلى ذكر مصدر له ، تكون
العهدة عليه في النقل والنسبة ، وكان هذا
الصفحه ١٣٨ : رضياللهعنه
فلما جازوا نينوى وهو منطلق إلى صفين ، فنادى علي : اصبر أبا عبد الله! اصبر أبا
عبد الله بشطّ الفرات
الصفحه ٥٩ :
فو الله ما كان يُلقى في روعي ولا يخطر
ببالي انّ العرب تُزعج هذا الأمر من بعده
الصفحه ١٣٣ : على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتقول : يا أبتاه مِنْ ربه ما أدناه ، يا أبتاه أجاب ربّاً دعاه
الصفحه ١٤٨ : الثانية الّتي ربّما
يستظهر منها جواز الخطأ على الإمام ، أعني قوله : «فلا تكفّوا عن مقالة بحق أو
مشورة بعدل