الصفحه ٣٣ : «نهج
البلاغة» ، أو لم يقرأ منه إلاّ صحائف قليلة ، ولو طالع الكتاب برمّته لما تسرّع
في هذا الحكم ، فإنّ
الصفحه ٥٨ :
المناقشة :
إنّ الإمام عليهالسلام قد كشف النقاب عن
موقفه في التعامل مع الخلفاء كافة في كلامه
الصفحه ٨١ : الجَزَعَ ، وَللهِ حُكْمٌ وَاقِعٌ في المُسْتَأْثِرِ والجَازِعِ». (١)
٢ ـ لما سيّر عثمان أبا ذر ذلك الصحابي
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١٦ :
كلام الإمام علي عليهالسلام
في المحاور الثلاثة ، بل سبقته أُمّة كبيرة في ذلك المضمار ، كما لحقته أُمّة
الصفحه ٧٤ :
ذلك من الأُمور
الّتي أثارت غضب المهاجرين والأنصار ومن تبعهم من سائر البلاد ، فقِتل في عقر داره
الصفحه ٩٦ : ، شهد فتح
مصر واحتفظ بها ، وكان من شيعة معاوية ، وكان معاوية وجّهه إلى اليمن والحجاز في
أوّل سنة أربعين
الصفحه ٩٩ : الصحابة بالعدل والتقى؟! وهذا لا يعني أنّ كلّهم ـ نعوذ بالله ـ كانوا
كذلك ، بل نقول : إنّ حكمهم حكم
الصفحه ١٢٦ : على
أموالنا إن نفدتْ ، ولا على عشائرنا إن قتلت في طاعتك ، فقال : «تجهّزوا للمسير
إلى عدونا». (١)
وقد
الصفحه ١٢٨ :
١١
الإمام ينهى عن الجزع في
المصيبة
يقول الشيخ :
١ ـ وفي نهج البلاغة : وقال علي عليهالسلام
الصفحه ٨٣ :
لاستعتابهم وتلبية مطالبهم ، ولهذا بدأ عليهالسلام
كلامه بهذا الأسلوب الرقيق الّذي يحرّك في النفس نوازع الخير
الصفحه ١٤٦ :
أتباع محمد بن عبد
الوهاب ـ من الغلاة حيث يعتقدون كل ما ذكرناه في حق النبي ويعملون نفس ما أشرنا
الصفحه ٩ : الوقت نفسه أسباب
الضعف كثيرة من أهمها : كثرة الاختلافات في الأُمّة ، فنجد الانقسامات في السنّة
والشيعة
الصفحه ٢٢ : سفيان ، لا يستضيء بنور نهج البلاغة ، بل تحمله نزعاته
إلى بذر الشك فيه ، كيف وهو يصف نفسه بأنّه أوّل من
الصفحه ١١٤ :
٤٥٦ ه) فذكر نفس
الوجوه التي اعتمد عليها ابن الجوزي في «الموضوعات» والظاهر انّ ابن الجوزي