الصفحه ٥١ : وإمامته صبر وأمسك يده لمصالح
عالية.
١ ـ يقول في خطبة : فنظرت فإذا ليس لي
معين إلاّ أهل بيتي فضننت بهم عن
الصفحه ٥٥ : بطنتهُ.
فما راعني إلاّ والناس كعُرْف الضَّبُع
إليّ ، ينثالون عليّ من كل جانب ، حتّى لقد وُطئ الحسنان
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن أهل بيته ولا انّهم مُنحُّوه عنّي من بعده ، فما راعني إلاّ انثيال الناس على
فلان يبايعونه
الصفحه ٦٢ : أنّي كنت في عزلة عنه ، إلاّ
أن تتجنّى فَتَجَنَّ مابدا لك ّ والسلام (٢).
وليس فضيلة الشيخ أوّل من
الصفحه ٦٥ : ، ولتعلمنَّ أنّي كنت في عزلة
عنه ، إلاّ أن تتجنّى فتجنَّ ما بدا لك والسلام». (١)
والرسالة طويلة لخّصها الرضي
الصفحه ٧٦ : وصفه بكونه «أقرب إلى رسول الله وشيجة رحم
منهما وقد نال من صهره ما لم ينالا» إلاّ لأجل تشجيعه على إخماد
الصفحه ٨٢ : إلاّ نفير : زيد بن ثابت وأبو أسيد
الساعدي وكعب بن مالك وحسان بن ثابت ، فاجتمع الناس وكلّموا علي بن أبي
الصفحه ٩٢ : التهمة أشاعها أعداء أهل البيت عليهمالسلام لاسيّما الأُمويّين
ثم العباسيّين ومن تبعهم ، وما ذلك إلاّ لأنّ
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ١٢٣ : أهل الكوفة
ويذمّهم ، إلاّ أنّ المجتمع الكوفي لم يكن آنذاك معقل الشيعة حسب ، بل كانت
تتقاسمه اتجاهات
الصفحه ١٢٦ : من أصحابه ، فقرأ واحد منهم رافعاً صوته ، معارضاً قراءة أمير المؤمنين عليهالسلام (إنِ
الحُكْمُ إلاّ
الصفحه ١٣٠ : تدمع ، والقلب يحزن ، ولانقول إلاّ ما يُرضي ربنا ،
وإنّا بك يا إبراهيم لمحزونون» (١).
روى أصحاب
الصفحه ١٣٢ : أحداً حتى
تبدأن بحمزة ، قال : فذاك فيهم إلى اليوم لا يبكين ميّتاً إلاّ بدأن بحمزة (٢).
٣ ـ وهذا هو
الصفحه ١٤٤ : من الاستحقاق مَلَق ، والتقصير عن الاستحقاق
عِيٌّ أو حسد» (٣).
إلاّ أنّ المهم هو معرفة الحد الواقعي
الصفحه ١٤٥ : والدعاء والصلاة عند
مرقده ، ولكنّ عزب عن الشيخ أنّه لو كان هذا ملاك الغلو فالمسلمون قاطبةً ـ إلاّ
من شذّ