الصفحه ٤٥ : ، والكعاب : الجارية الّتي نهد ثديها ، كعُب تكعُب (بالضم).
قوله : «حتّى انقطع النعل وسقط الرداء» شبيه
بقوله
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
:
قال فضيلة الشيخ : ورد في نهج البلاغة
قول علي عليهالسلام
وهو يذكر أمر الخلافة والإمامة : رضينا
الصفحه ٤٩ : الفقرة الأُولى ـ أعني قوله : «رضينا عن الله قضاءه ، وسلمنا لله أمره» ـ
وضمّه للفقرة الثانية حتى يتمّ
الصفحه ٦٢ : .وهو قوله :
ولعمري ـ يا معاوية ـ لئن نظرت بعقلك
دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ، ولتعلمنّ
الصفحه ٦٤ : » (٢).
____________________
١. النحل : ١٢٥.
٢. إنّ قوله : «فانّ
بيعتي بالمدينة» وان لم يكن موجوداً في نسخة «نهج البلاغة» لكنه جاء فى
الصفحه ٧٦ :
فانظر هذا المدح والثناء على عثمان من
علي رضي الله عنهما وانظر إلى قوله : «وما ابن أبي قحافة ولا
الصفحه ٨٦ : العامّة كانت أفضل من سيرة عثمان ، ولهذا أراد الإمام بهذا القول أن يحثّه
على انتهاج سيرتهما ، وأن ينأى
الصفحه ٩٦ :
كانت تمسّ عدالة الصحابة وكرامتهم أعرض ابن حجر عن استعراضها مكتفياً بالقول : وله
أخبار شهيرة في الفتن لا
الصفحه ١٠٢ : نلوّث بها ألسنتنا!! والقول منسوب إلى
عمر بن عبد العزيز وربّما ينسب إلى الإمام أحمد بن حنبل.
وأنت خبير
الصفحه ١١٠ :
جهميّ كافر ، ومن
زعم أنّ القرآن كلام الله ووقف ولم يقل ليس بمخلوق فهو أخبث من قول الأوّل ، ومن
الصفحه ١١٤ : أخذها
عن ابن حزم (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُورًا)
(١).
قل لنا يا صاحب
الصفحه ١١٦ : افترى على الشيعة في هذه الفتيا
القصيرة ، وطبعت باسم : «القول المبين في الرد على ابن جبرين».
الصفحه ١٣٤ : ، نعم الجزع المُعرِب عن
الاعتراض على قضاء الله أمر مذموم وهذا ما قصده الإمام من قوله : «ولو لا أنّك
أمرت
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام
قوله : «إنّ دين الله بين المقصّر والغالي ، فعليكم الفرقة الوسطى فيها يلحق
المقصِّر ويرجع إليها
الصفحه ١٤٦ : مواضع متعددة من الذكر الحكيم ، منها قوله : (يَا
صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ