الصفحه ٨٩ : ء والمرتدّين؟! وانّما يثني على صنف خاص منهم ، وهم الذين آمنوا وجاهدوا
إبّان ضعف الإسلام وخموله وكانوا أرباب زهد
الصفحه ١٣٣ : : ٤
/ ٧٠.
٢. سنن أبي داود : ٢
/ ٦٣.
٣. سنن أبي داود : ٢
/ ٥٨ ، سنن ابن ماجة : ١ / ٤٨١.
٤. مستدرك
الصفحه ١٤٠ : ، أبو
عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
عُرض عليه الأمان ، فأنف من الذل ، وخاف من ابن زياد
الصفحه ١٤١ :
١٢
نهي الإمام علي عليهالسلام
عن الغلو
يقول الشيخ :
١ ـ وجاء في نهج البلاغة أنّ علي بن أبي
الصفحه ١٤٢ : ابن أبي الحديد : ١١ / ١٠١ ـ ١٠٢.
٢. نهج البلاغة : قسم
الرسائل : ٣١ ، شرح محمد عبده ؛ شرح ابن أبي
الصفحه ١٦٢ : السنّة يروْن أن منهم عمر بن الخطاب :
١ ـ أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب
عمر بن الخطاب عن أبي هريرة
الصفحه ٢١ :
«وقد اختلف الناس في كتاب (نهج البلاغة)
المجموع من كلام الإمام علي بن أبي طالب رضياللهعنه
هل هو
الصفحه ٢٢ :
ابن خلّكان ونزعته الأُموية
:
إنّ من يحمل نزعة أموية ويكون مْغرَماً
بشعر يزيد بن معاوية بن أبي
الصفحه ٢٦ : ولا خمر (١).
وأفاض ابن أبي الحديد في بيان هذا
المعنى ، فقال : لا يخلو إمّا أن يكون كلّ نهج البلاغة
الصفحه ٣٦ :
ولمّا كان هذا الكلام صريحاً في التنصيص
على الإمامة لم يجد ابن أبي الحديد شارح كتاب نهج البلاغة
الصفحه ٣٧ : الأمر
يا ابن أبي طالب لحريص ، فقلت : بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخصّ وأقرب ، وإنما
طلبت حقاً لي
الصفحه ٣٩ :
وربّما سبق ذكره في
بعض ما تقدم أيضاً تاركين التفصيل إلى وقت آخر.
قال ابن أبي الحديد : واعلم
الصفحه ٤٣ :
بسيرة أبي بكر وعمر
لأنّهما لا يستأثران بالمال لأنفسهما ولا لأهلهما فطلبوا من علي عليهالسلام
الصفحه ٤٥ : العليل ، وحسرت إليها الكعاب». (١)
قال ابن أبي الحديد في شرح مفردات الخطبة
:
التداك
: الازدحام الشديد
الصفحه ٥٤ :
«أما واللهِ لقد تقمّصها ابن أبي قحافةَ
، وإنّهُ ليعلم أنَّ محلّي منها محلُّ القُطبِ من الرّحى