الصفحه ١٠٩ : نبطي
غير عربي وأنّ الخمّارين خير من أتباع أبي حنيفة ، وأنّ الحنفية أشدّ على المسلمين
من اللصوص ، وأنّ
الصفحه ١٠٨ : أبي حنيفة
والحنفية :
هذا هو عبد الله بن أحمد بن حنبل (المتوفّى
٢٩٠ ه) كفّر في كتابه «السنّة» أبا
الصفحه ١٣٨ : لم نذكر :
١ ـ أخرج إمام الحنابلة أحمد في المسند
عن عبد الله بن نجيّ ، عن أبيه : أنّه سار مع علي
الصفحه ١٠٤ : حكم أبو بكر وسائر الصحابة في بني حنيفة وأمثالهم من
المرتدّين ، بل كان يترضّى عن طلحة والزبير وغيرهما
الصفحه ١٧٧ : : الهادي كاشف الغطاء
مكتبة الأندلس ، بيروت.
٤٦.
المسند : أحمد بن حنبل (المتوفّى ٢٤١ ه) دار
الفكر ، بيروت
الصفحه ٥٣ : هو
من العلماء وأهل الادب قبل أن يخلق النقيب أبو أحمد والد الرضي.
وقال ابن أبي الحديد : قد وجدت أنا
الصفحه ٧٠ :
عمر بن الخطاب قال :
وقد وُجدتْ النسخةُ التي بخط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت «فلان
الصفحه ٨٥ :
يدّعي المساواة بين علم عثمان وعلم أبي بكر وعمر فضلاً عن المساواة بينه وبين علم
علي الّذي شاع فيه القول
الصفحه ٩٦ :
٤ ـ بسر بن أبي أرطأة ذابح
ولدي عبيد الله بن العباس
كان من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨ :
سنة ٩٦ هـ. (ذكرها
الطوسي) (١).
٦ ـ خطب أمير المؤمنين ؛ لأبي الخير
صالح بن أبي حمّاد الرازي
الصفحه ٣١ : الاسكافي.
٦ ـ تاريخ ابن جرير الطبري.
٧ ـ حكاية أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام.
٨ ـ رواية
الصفحه ٧٤ :
رافقت خلافة عثمان ، فقد كان مشغوفاً بحب بني أبيه ، آل أُمية وتفضيلهم على الناس
، وقد تنشّب ذلك في قلبه
الصفحه ٨٢ : عن الواقدي ، أنّ عبد
الله بن محمد حدّثه عن أبيه ، قال : لما كانت سنة ٣٤ ه ، كتب أصحاب رسول الله
الصفحه ٨٦ :
وشيجة» ، فيمكن
بيانه على النحو التالي :
لايشك أحدٌ في أنّ سيرة أبي بكر وعمر في
خطوطها
الصفحه ٨٨ : » (٢).
____________________
١. نهج البلاغة : الخطبة
٩٣ ، شرح محمد عبده ؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ٧ / ٧٧.
٢. نهج البلاغة