الصفحه ١١٣ : اليهود قالت
اليهود لا يصلح الملك إلاّ في آل داود وقالت الرافضة لا تصلح الإمارة إلاّ في آل
علي
الصفحه ١٤٥ : صنفين : محب مفرط ومبغض مفرط ، فالأوّل يذهب به الحب
إلى غير الحق ، كما إذا ذهب إلى أنّه ربّ ، والثاني
الصفحه ١٤٩ :
أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لاَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ
رَبِّي)
(٢) إلى كلا
الأمرين
الصفحه ١٦٧ : )
(٥)
____________________
١. يشير إلى قوله
سبحانه : (قَالَ الذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ
مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٧ : علماء الحنابلة ، يدعو
فيها إلى تحكيم لغة الحوار ، ويتمنى شيوعها في الأوساط الإسلامية بعد غيابها في
هذه
الصفحه ١٠ :
والخطاب ونحن بأمسّ
الحاجة إلى هذا الأُسلوب ، والرسالة الّتي بين يدي القارئ أُلّفت بلغة الحوار
الصفحه ٢٠ : حاجة إلى ذكر أسمائهم وكتبهم ، فقد
تكفّلت بعض المصادر بإيراد ذلك ، فراجعها (٢).
وقد اشتهر من بين هذه
الصفحه ٣٠ : والكتب والكلم القصار مصدرها ، وذلك فيما لم تثبت عنده نسبته إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام
بخلاف غيره فانّه
الصفحه ٤١ :
٣
رفض الإمام عليهالسلام
لبيعته
يقول الشيخ :
ففي نهج البلاغة خطبة لعلي حينما دعوه
إلى البيعة
الصفحه ٤٤ :
عن طريق البيعة ، وأمّا
الخلافة الالهية الّتي ألبسها الله سبحانه إيّاه يوم الغدير وغيره فلم تكن
الصفحه ٥١ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ووجوب
امتثالي أمرهُ ، سابق على بيعتي للقوم ، فلا سبيل لي إلى
الصفحه ٥٤ : ، ينحدِرُ عنّي السّيلُ ،
ولا يرقى إليّ الطيرُ ، فسدلتُ دونها ثوباً ، وطويتُ عنها كشحاً ، وطفقتُ أرتئي
بين
الصفحه ٥٨ : دعا بالإمام إلى التعاون مع
الخلفاء.
إنّ المسألة الّتي حازت على اهتمام
الإمام علي عليهالسلام
في
الصفحه ٦٠ : أم غيره.
ومنه يظهر وجه كلام الإمام لمّا استشاره
عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزوة الروم ، فقال
الصفحه ٦١ : عليهالسلام في كتابه الذي كتبه
إلى معاوية :
«إنّه بايعني القوم الذين بايعوا أبا
بكر وعمر وعثمان على ما