الصفحه ١٠٧ :
بحيث يرجع جحوده إلى
إنكار الرسالة أو تكذيب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو تنقيص شريعته
الصفحه ٣٤ : وكلماته في مواطن مختلفة :
١ ـ [يقول في حق آل النبي : لا يُقاسُ
بآل محمد من هذه الأُمّة أحد ، ولا يسوَّى
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ٢٤ : الهمَّة متديِّناً. (١)
إلى غير ذلك من كلمات الثناء التي يضيق
المقام بنقل قليل منها.
أضف إلى ذلك انّه
الصفحه ٥٥ : إلى هذهِ النظائر ، لكنّي أسففتُ إذ أسفّوا ، وطرتُ إذ طاروا ، فصغى
رجلٌ منهم لضغنهِ ، ومالَ الآخرُ
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على أشرف خليقته محمد وآله
الصفحه ٢٩ : الزهراء لاستخراج عامّة مصادر نهج البلاغة من تلك المصادر
المتوفّرة وقد بلغ عددها حسب ما ذكره إلى ١١٤
الصفحه ٤٦ : بأنّ المبايعين لا يطيقون عدله
وقضاءه.
وأين ذلك من الإمامة الإلهية الثابتة له
بتنصيص النبي
الصفحه ٥٢ : القضاء البات في موضوع يقتضي جمع كل
ما يمتّ بصلة إلى الموضوع من أقوال المتكلّم ، وعند ذاك يتّخذ الباحث
الصفحه ٦٦ :
وظهر أمر الله وهم
كارهون. فادخُلْ فيما دخل فيه المسلمون ؛ فإنَّ أحبَّ الأُمور إليَّ فيك
الصفحه ٧٣ : نسج غيره؟! وقد
أُلقي إلى النادبة توخيّاً لمصالح معينة ، وخلافاً لنهي عمر عن ندب الموتى.
ومن المحتمل
الصفحه ٧٤ : صدر منه لغاية إلايعاز إلى
الحكم الّذي سوف يُبتلى به المسلمون ولذلك وصفه بقوله «وخلّف الفتنة» وهي الّتي
الصفحه ٧٧ : كلام له عليهالسلام لعثمان بن عفّان.
قالوا :
لمّا اجتمع الناس إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، وشكوا
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أين القوم
الذين دُعوا إلى الإسلام فقبلوه ، وقرأوا القرآن فأحكموه ، وهيجُوا إلى القتال
فَوَلهوا
الصفحه ١٠٢ : نلوّث بها ألسنتنا!! والقول منسوب إلى
عمر بن عبد العزيز وربّما ينسب إلى الإمام أحمد بن حنبل.
وأنت خبير