الصفحه ١٠٣ :
وفي ذلك حجّة على بطلان قول من يقول :
لايجوز تفسير شيء من ظاهر القرآن إلا بخبرٍ
الصفحه ١٣ : بلدتينِ يُقال لأحدِهما : الطابران
وللاُخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قريةٍ ، وفيها قبر الإمام عليّ بن موسي
الصفحه ٨٥ :
يستندون إلى ما في
القرآن من دعوة للتامل والتدبر ، والى ماروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٦ : والمتضمن نسخ اللفظ والحكم لاوجود له في القرآن. وهذا يتضح من
ايراده لعبارة مارواه المخالفون ، وكانه يشنع بهم
الصفحه ٨٦ : شرع في تفسير القرآن من علماء
الأُمة ، بين مطيل في جميع معانيه ، واستيعاب ماقيل فيه من فنونه كالطبري
الصفحه ٨١ : المجوزون نهي الرسول صلىاللهعليهوآله بأنّه واقع على من قال برأيه في نحو
مشكل القرآن ومتشابِهِه ، أو
الصفحه ١٠٢ :
القرآن لايفهم معناه إلا بتفسير الرسول من الحشوية والمجبرة لأنّه تعالى حث على
تدبره ليعملوا به
الصفحه ٧٥ :
ولايتردد بعضهم من
الاعتراف بجهله في معاني بعض الكلمات تنزيهاً للقرآن من التفسير بالرأي والظن
الصفحه ٨٧ : جماعةً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ
يرغبون في كتابٍ مقتصدٍ يجتمع على جميع فنون علم القرآن من القرا
الصفحه ١٤٦ : ، وفقاً لماكان يراه من ان معاني القرآن على اربعة اقسامٍ :
احدها : ما اختصّ الله تعالى
الصفحه ٢٣٣ : )
٢.
والتبديل هنا يتالف من رفع الاصل واثبات
البدل ، وذلك هو النسخ سواءاً كان المرفوع تلاوة ام حكما.
وهناك من
الصفحه ١٢٨ :
التفسير ، فيقول
الذهبي :
« وهو يعني تفسير القرآن بالقرآن ماكان
يرجع إليه الصحابة في تعرف بعض
الصفحه ٢٧٢ : به ما في علم الله من معانيها الحقة كان كعلمه تعالى بكل شيء
حقاً قديماً بقدمه ، فالقرآن قديمٌ اي علمه
الصفحه ٨٢ : أفكارهم في مسألة الصفات ورؤية الله وخلق القرآن والعدل والحسن والقبح
والعصمة والتقية والرجعة إلى غير ذلك من
الصفحه ٧٩ : الإماميّة من المأثور
ولايعتبرون إلا بما جاء في القرآن الكريم من بيان وتفصيل ، وماروي عن النبي