الصفحه ١٢٩ : الزمخشري مادحاً لهذا النوع
من التفسير : « أسد المعاني ما دل عليه القرآن »٣.
ويقول ابن تيمية
الصفحه ٧٧ :
بداية الأمر تأليف خاص يفسر القرآن من البداية إلى النهاية ، ولكن ذلك لم يدمْ
طويلاً حيث بدأ التفسير ينفصل
الصفحه ١٢٧ : قالوا :
من أراد تفسير الكتاب العزيز يطلبه أوّلاً
من القرآن ، فإن أعياه ذلك طلبه من
الصفحه ٢٤١ : ماتت الآية لمابقي من القرآن شيءٌ ، ولكن القرآن يجري اوله على اخره
مادامت السماوات والارض ولكل قوم اية
الصفحه ١٣٩ : يستشهد بايات من القرآن الكريم ، فيدحض كل ما اوردوه ومن ذلك قوله في (عَبَسَ وَتَوَلَّى) ٤
بعد مافسرها
الصفحه ١٣٢ : ء ، والفريق الطائفة من الناس ،
والفرقان : اسم للقرآن ، وكل كتاب انزل الله ، وفرق به بين الحق والباطل
فهوفرقان
الصفحه ٨٠ : من قبل بعض المسلمين في عصر النبوة ، حيث كانوا
يعملون نظرهم في القرآن ، عندما لم يتيسر لهم لقاء الرسول
الصفحه ١٦٧ : يوردها عليهم ،
لم يعتمد نصّاً من كتبهم ، وانما احتج عليهم بايات من القرآن ، كانت تحذرهم او
توبخهم ، بشي
الصفحه ١٢٠ : من القرآن أو العقل ، فقال عند تفسيره لقوله تعالى :
(وَمَن يَعْصِ الله وَرَسُولَهُ
وَيَتَعَدَّ
الصفحه ٢٧٨ : الانتفاع بما كلفهم الانتفاع به من القرآن وادلته ، ولكنهم يظلمون
انفسهم بترك النظر فيه والاستدلال به
الصفحه ٧٤ : ماوقع فيه
الصحابة من أخطاء في تفسير آيات القرآن الكريم ، ومردّ ذلك إلى اختلاف مداركهم
ومعارفهم
الصفحه ١٠ : لموقفِ
الشيخِ الطوسي من علومِ القرآن كالناسخ والمنسوخ والتأويلِ وأسبابِ النزولِ والمُحكَمِ
والمتشابهِ
الصفحه ٧٦ : : ـ والصحابة
لايلجؤون إلى هذا اللون من التفسير إلا بعد أنْ عدم التيسير لهم للأخذ عن القرآن أو
النبي
الصفحه ٤٧ : موجب للعلم من ظاهر قرآن أو سنةٍ مقطوعٍ بها أو اجماع أو دليل خطابٍ أو
استصحاب حالٍ ـ على مايذهب إليه
الصفحه ٥٠ : الأشرف مثابة العلماء ومحطَّ الفقهاء ومنتجع الأفاضل ٥ ، وليتخرّج منها
خلال القرون