الصفحه ١٢٩ : ، لأنّ القرآن وكما قال عنه الإمام علي عليهالسلام
: ينطق بعضه ببعض ويشهد بعضه على بعض ٢.
وبهذا يقول
الصفحه ١٣٩ : ٣.
وبذلك ابعد الشيخ الطوسي اي منافاة بين
الايتين الكريمتين ، كما ويستعين الشيخ الطوسي بالقرآن الكريم في رده
الصفحه ٧٥ :
ولايتردد بعضهم من
الاعتراف بجهله في معاني بعض الكلمات تنزيهاً للقرآن من التفسير بالرأي والظن
الصفحه ٧٧ :
بداية الأمر تأليف خاص يفسر القرآن من البداية إلى النهاية ، ولكن ذلك لم يدمْ
طويلاً حيث بدأ التفسير ينفصل
الصفحه ٧٩ : كتاب ترجمان القرآن ، وهو
التفسير المسند عن رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه رضي الله عنهم ، وتم
الصفحه ١٥٨ : فقال :
واعلم ان الرواية ظاهرة في اخبار
اصحابنا بان تفسير القرآن لايجوز الا بالاثر
الصفحه ٣٠٦ : متبنياتهم الفكرية والعقائدية كما
هو وارد في موضوع العدل والعصمة والمتعة ، وخلق القرآن وماشابه ذلك.
١٥
الصفحه ٣١٩ : : علوم القرآن والعقائد
الفصل الأول : الشيخ
الطوسي وعلوم القرآن.................................... ١٣٣
الصفحه ٧ : آله الطيّبين الطاهرين.
وبعد : فقد كان القرآن الكريمُ ولايزال
موضعَ احترامِ المسلمين وتقديسهم ، فمنه
الصفحه ٨ :
كُنْهِ المعجزة الإلهيّة وأسرار النصّ القرآني.
وقد حظي القرآن الكريم باهتمام المسلمين
جميعاً بمختلف
الصفحه ٨٤ : فقراته :
ولمّا عجزوا عن صرف الخلقِ عن القرآن
والسنة صرفوهم عن المراد بهما إلى مخاريق
الصفحه ٩٥ : من التفسير عند الطوسي ، مبيّناً طريقته في تفسير القرآن بالقرآن
، وتفسير القرآن بالسنّة ، بعدها تحدثت
الصفحه ١٣٨ : ) ١.
كما يستعين المفسر بايات القرآن الكريم
لحل اشكالٍ ، قد يرد في عدد من الآيات وتبدو وكأنها متناقضةً او
الصفحه ١٨٧ :
ومثله قوله تعالى: (
وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا
الصفحه ٢٣٨ : والحجة الدامغة ، وقدشخص الآيات الناسخة
والمنسوخة في القرآن الكريم ، وثبت ذلك في تفسيره وانكر على الكثير