الصفحه ٣٦ : احد الاصول المعتمدة عند علماء
الامامية.
٢. اختيار الرجال وهو كتاب
الرجال المتداول المشهور برجال
الصفحه ٤٠ : المتهجد
من اعمال السنة والادعية والزيارات ٥
وقدطبع في طهران سنة ١٣٣٨ هـ.
٤١. المفصح
في الامامة : وتوجد
الصفحه ٤٨ : فيما بعد إلى مسجد يحمل اسم الشيخ الطوسي ، ويقع شمال
ضريح الامام علي عليهالسلام
وعلى مقربةٍ منه في
الصفحه ٥٨ : ه ) ٤.
وكان إمام زمانه في علم النحو ، وكذلك
كتاب التاجي
في أخبار بني بويه لأبي إسحاق إبراهيم
بن
الصفحه ٦٨ :
الطوسي بالكرخ ، وهو فقيه الإماميّة ، وأخذ مافيها ، وكان قدفارقها إلى المشهد
الغروي.
ويبدو أن كتب
الصفحه ٧٧ :
٤ و ٥. وللشيعة الإماميّه
آراء مخالفه لهذا الاتجاه.
الصفحه ٨٣ : الإمام جعفرالصادق ، والباطنية
كانت قد ظهرت أيام حكم الأامون العباسي ، وانتشرت في زمان المعتصم ٥.
وقد
الصفحه ٩٣ : تحقيقها ١.
وبهذا يكون التبيان
أوّل محاولة تفسيرية كاملةٍ عند الشيعة الإماميّة التي لازالت موضع
الصفحه ١٢٠ : البهائم؟ ١
وقد تصدى الشيخ الطوسي للمعتزلة ،
وناقشهم في الآراء التي يختلفون فيها مع الإماميّة
الصفحه ١٢١ : العقلي بكل ما فيه من عمقٍ وواقعيةٍ واستيعابٍ اذ
لم يترك أمام محاوره باباً للاستدلال إلا وسده عليه بالحجة
الصفحه ١٤٥ : السنة عند الإماميّة الاثني عشرية
قول المعصوم وفعله وتقريره ، ولافرق بين ان يكون المعصوم النبي
الصفحه ١٤٨ : او امامٍ معصومٍ ، بل ينبغي ان يقول :
ان الظاهر يحتمل لامور ، وكل واحد
يجوز ان يكون مراداً على
الصفحه ١٥٣ : وغير ذلك
مما ذكرناه في كتب الفقه عملاً برواية الامامين ابي جعفر وابي عبد الله عليهماالسلام وبهذا نجد
الصفحه ١٥٥ : ، وانه امر بذلك ».
كما واعتمد رواية عن الامام ابي جعفر
الباقر عليهالسلام في مسالة
الزواج من الزانية
الصفحه ١٦١ :
قال المفسر :
وماروي عن ابي جعفر وابي عبد الله عليهماالسلام ان الهادي هو امام كل