الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله
قد اختصّ الإمام عليّاً عليهالسلام
بالتعليم وبيان كتاب الله ، وأنّ أهل البيت عليهمالسلام
قد
الصفحه ٨٢ : ودخل علماء المدرسة الإماميّة حلبة الصراع وطرحوا
أراءهم ومعتقداتهم في كتب التفسير ، حيث لم يكونوا متفقين
الصفحه ٩١ : عن الإماميّة ومعتقداتهم ١.
١٤. عند تفسيره للآية القرآنية كان
يذكرها ثم يورد ما يتعلّق بها من القرا
الصفحه ١٠١ : واعتباره الحجّةَ الأقوى فيما يعتقد الإنسان ويعتد
به. وهو مايراه الإماميّة ، حيث يقولون :
إنّ عقولنا هي
الصفحه ١٠٤ : عقل. ٤
٦ ـ موقف الشيخ الطوسي
من عقائد الإماميّة
استطاع الشيخ الطوسي أنْ يدعم مذهبه الإمامي
الصفحه ١٥١ : المفسر في شرح معنى السحت بروايات متعددة ، واحدة عن النبى صلىاللهعليهوآله ، وثانية عن الامام على
الصفحه ١٩٧ : الطوسي ملتزماً بما التزم به
سلفه من علماء الإماميّة ولايكاد يختلف معهم في شيء الا ماندر.
وقد سرى
الصفحه ٢٥١ :
للطائفة الإماميّة ١ وفقيها للشيعة ٢.
رغم ان الشيخ الطوسي صنف كتباً كثيرة في
مجال الفقه الا ان
الصفحه ٢٦٥ : ٢.
وهذا ما اكده الامام علي بن موسى الرضا
ثامن ائمة الإماميّة بقوله :
الاقرار بانه لا اله غيره ولاشبيه
الصفحه ٢٦٦ : الشيخ الطوسي ايمانه بتنزيه الله
عن اوصاف المخلوقين متبعاً في ذلك قول الامام جعفر الصادق ـ سادس ائمة أهل
الصفحه ٢٧٢ :
وهكذا يتضح اعتقاد الإماميّة في هذه
المسالة والى هذا المعنى اشار السيد الطباطبائي في الميزان بقوله
الصفحه ٢٧٤ :
العدل
وهو الاصل الثاني من اصول الدين عند
الشيعة الإماميّة الذين يعتقدون :
ان من
الصفحه ٢٩٨ : علماء الإماميّة حيث
يؤكدون بانه :
لاتجب المعرفة على التحقيق التي
لايصلها الا صاحب
الصفحه ١٥ : المدينةِ أهميّةً كُبرى
هو مرقدُ الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام
ثامن أئمّة الشيعةِ الاثني عشريّة
الصفحه ٣٥ : صار « شيخ الطائفة وعمدتها ١
، ولقب بالامام الاعظم »٢.
مؤلفات الشيخ الطوسي
استطاع الشيخ الطوسي