الصفحه ٨٩ : مخالفاً بذلك كلّ الآراء المطروحة ٢ وقد يستعينُ الشيخ الطوسي بذكر الآراء
اللغويّة لكشف المقصود من الآية
الصفحه ٩٢ : والاستحباب ، والأوّل هو
حقيقة التمني ، والذي قلناه هو قول أكثر المفسرين ووجه تحريم ذلك أنّه يدعو إلى
الحسد
الصفحه ١٥٧ : الإسلام ، ثم تاب وحسن اسلامه ، فقبل الله اسلامه.
ثم ذكر الشيخ الطوسي عبارة وكذلك رويناه
عن ابي
الصفحه ٢٥٦ : لايسمى سارقاً حقيقةً وانما يقال ذلك مجازاً كما يقال :
سرق كلمة او معنى في شعر ، لانه لايطلق على هذا اسم
الصفحه ٧٣ : الحقيقة والمجازوالتصريح والكناية ، وفعلاً فقد تولّى
رسول الله صلىاللهعليهوآله مسؤولية
التفسير والشرح
الصفحه ٨٤ : ء
السر في غير محله ، فعليه الغسل ، أي تجديد المعاهدة.
أما نار إبراهيم فهي غضب نمرود لا
النار الحقيقية
الصفحه ٢٤١ : ليس في الحقيقة الا بعض مصاديق المفهوم القرآني ... وذكر بعض
موارد التنزيل لايوجب تخصيص الآية بذلك
الصفحه ٢٦٥ : ، وبطل ان يكون مثلاً له فيجب ان يكون من له مثل هذه الصفات على الحقيقة
لامثل له اصلاً ، اذ لو كان له مثلٌ
الصفحه ٢٤ :
٤. الشيخ أبو إبراهيم إسماعيل شقيق إسحاق
بن بابويه القمّي المتوفّى سنة ٥٠٠ هـ.
٥. الشيخ الثقة
الصفحه ٢٣ :
واخرى مختصرة لكتاب الفهرست
للشيخ نفسه ، وبهذا يتفق مااورده السيد بحر العلوم مع مااورده المؤرخ
الصفحه ٥٤ :
توليت انا والشيخ أبو محمد الحسن بن
عبدالواحد العين زربي والشيخ أبو الحسن اللؤلؤي
الصفحه ١٦ :
أمّوا بغداد وقَصَدوها
، وقد تتلمذَ صاحبُنا على يد الشيخِ المفيدِ آنذاك ونهل من معارِفِه وعلومهِ
الصفحه ١٨ :
ب) من أعلام الشيعة
١. معاصره الشيخ أبوالعبّاس النجاشي ( ت
٤٥٠ ه ) ١.
٢. العلاّمة الحلّي جمال
الصفحه ٥٣ :
أبوهما الشيخ الطوسي
رواية ماصنّف ١.
وفاة الشيخ الطوسي
تباينت الروايات في تحديد سنة وفاة الشيخ
الصفحه ٣٣ :
ومحمد بن احمد بن شاذان المتوفّى سنة
٤٢٥ ه ١.
وكان لهذه الحلقات اكبر الاثر في تفهم
الشيخ الطوسي