الصفحه ٢١٢ : ، وتارة لتاكيد صحة
قراءة واخرى لتوضيح معنى كلمة في اية ، وقد احتوى التفسير على الف وتسعمائة واثنين
واربعين
الصفحه ٢٢١ : صحة معنى او
يستفيد منها في ايضاح مراد ، وان كان موقفه منها لايختلف عن موقفه عن شعر الشعراء
، فيذكرها
الصفحه ٢٤٤ : يدلل على اتفاقه معهم في صحة السبب ، وقد ورد ذلك في سبب نزول قوله
تعالى :
(الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ
الصفحه ٢٩٠ : الشيخ الطوسي
برواياتٍ عن الصحابة ليؤكد ويدعم صحة
__________________
١. التحريم ( ٦٦ ) الآية
الصفحه ٢٩٢ :
يتلمس فيها دليلا
على صحة رايه الا واستشهد بها ، واشبعها بحثا وتحليلا واستقصاءا.
التقية
وهي
الصفحه ٣٦ : كتبَ
في الفقهِ والأُصولِ وعلمِ الكلامِ والتفسير وعلم الحديث والرجال والادعية
والعبادات وغيرها.
وفيما
الصفحه ٥٢ :
خاصّةٍ ، يجتمع فيها
الشيخ بتلاميذه ، ويملي عليهم معارفه في التفسير والحديث وعلم الرجال والفقه
الصفحه ٣٧ :
٦. الأمالي
في الحديث ١
ويقال له : المجالس
، لانه املاه مرتبا في عدة مجالس وقدطبع لاول مرة في طهران
الصفحه ٧٥ : وسمعوا منه الحديث إلا إننا لانكاد نجد من بينهم نسبةً عالية من
المفسّرين ، وفي هذا المجال يصرّح السيوطي في
الصفحه ٧٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وكان التفسير باباً من الأبواب التي شملها تدوين الحديث ، حيث لم يُفرًد له في
الصفحه ٩٥ : آيات الكتاب العزيز.
ولعل الحديث حول مسلكي الرأي والأثر عند
الشيخ الطوسي ، والمحصلة النهائية التي
الصفحه ١٤٩ : ما هو اقوى منه ، واشترط الكرخي وبعض الحنفية
الا يكون موضوع الحديث مما تعم به البلوى ، اذا لو كان كذلك
الصفحه ١٥٨ :
والاقوال ، فلايكاد
يذكر منه شيئاً في معرض حديثه عن اسباب النزول.
اعتماده الحديث والاخبار
في
الصفحه ٢٢٠ : :
الوسوسة حديث النفس بالشيء في خفاء ،
ومنه قوله : (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ) ومنه « الوسواس » ، كثرة
الصفحه ٢٦٨ :
وكثيرٌ من أهل الحديث ، وهذا ما اوضحه الشيخ المفيد حيث يقول :
لايصحّ رؤية الباري سبحانه