الصفحه ١٢٥ : بنفسه وقوة الحجة التي يمتلكها ، الأمر
الذي أضفى على تفسير التبيان
صيغة موضوعية ومسحة عقلية تركت بصماتها
الصفحه ٢٦٣ :
نصوص الكتاب والسنة
الشريفة ١.
ولقد كان للمدرسة الإماميّة راي في كل
مسالة من المسائل التي اثير
الصفحه ٨٢ : واتجاهاتها ، فتأولت آيات الكتاب بشكل قسري ،
وكثيرا ماكانت تبتعد فيه عن الروح الموضوعية والنزاهة ، وقدكان
الصفحه ١٤٨ : قاطعة وذلك باطل بالاتفاق ٤.
ويبدو ان المفسر كان متشدّداً في قبول
الرواية ، لذلك اشترط ان يكون
الصفحه ٨ : علماء عصره هو الشيخُ
الطوسي ـ زعيم المذهب الإمامي آنذاك ـ الذي استطاع أن يقومَ بعمليّةِ تطويرٍ واضحةِ
الصفحه ٢٥١ :
للطائفة الإماميّة ١ وفقيها للشيعة ٢.
رغم ان الشيخ الطوسي صنف كتباً كثيرة في
مجال الفقه الا ان
الصفحه ١٥ : للمذهبِ
الجعفري ، وبعد أن قَطعَ شوطاً بعيداً في مجالِ العلمِ والمعرفة ، الأمرُ الذي جعلَ
حلقاتِ درسِهِ
الصفحه ١٧١ : ، واصل الباب انه اثر دال ، والكلم اثرٌ دالٌ على الجارح ،
والكلام اثرٌ دال على المعنى الذي تحته ، والمتكلم
الصفحه ١٠٨ : اليهودالذين حول المدينة ، وقال قوم : نزلت
في مشركي العرب. واختار الطبري قول ابن عباس والذي نقوله : إنّه لابد
الصفحه ٤٦ : أن كان كتابه النهاية
لايعدو كونه محاولة لتجميع الروايات الفقهية ، فلنستمع إليه وهو يقول
الصفحه ٢٠٠ : سراط ،
في جميع القرآن. الباقون بالصاد واشم الصاد زاياً حمزة في الموضوعين ٢ ، خاصة في رواية علي بن سالم
الصفحه ٤٥ : المسائل في هذا
الكتاب ، اذ لم يصنّف مثله قبله ، في غاية البسط والتحقيق ٦.
وأقرّ فيه حجية خبر الآحاد بعد
الصفحه ١٥٥ : ٢.
٤. اعتمد الروايات عن الائمة من أهل البيت
في معرفة الحكم الشرعي الذي ورد في آيات الكتاب المجيد ، كما هو
الصفحه ١٥٤ : : لا ، ثم رخص لنا ان ننكح المراة بالثوب إلى اجل ١.
وقد اورد الشيخ الطوسي هذه الرواية في
معرض دفاعه
الصفحه ١٨٩ : ، ويحتمل ان
يكون عطف على الذكر المرفوع في الظرف الذي هو الخبر ، وان لم يؤكد المعطوف عليه
بضمير منفصل ، كما