الصفحه ٢٣٤ : الجمهور نسخ الكتاب بالسنة ٣ ، وان اجمعوا على ان خبر الواحد لاينسخ
القرآن باعتبار ان الظني لايقاوم القطعي
الصفحه ١٥٢ : ء النحر ـ وهذه الرواية غيرصحيحة ـ والمروي عن ابي جعفر وابي عبد الله عليهماالسلام ، ان معناه وانحر البدن
الصفحه ١٤٩ : إلى ان خبر الاحاد لايوجب العلم
غير انه حجة يجب العمل به وفق شروطٍ محدودة ، لوجود ادلة قطعية على ذلك
الصفحه ٨٩ : مخالفاً بذلك كلّ الآراء المطروحة ٢ وقد يستعينُ الشيخ الطوسي بذكر الآراء
اللغويّة لكشف المقصود من الآية
الصفحه ٣٢ : الصادق جعفر بن محمدٍ عليهالسلام الذي انتشر العلم عنه ، وكثرت
الرواية من جهته ، فلولا ان العمل بهذه
الصفحه ٢٩٥ : ء ، وان لم يلتذ ولم ينتفع ، واما الخبر الذي يروونه ان النبي صلىاللهعليهوآله نهى عن المتعة ، فهو خبرٌ
الصفحه ٣٠٧ : التبيان
، حيث يقول في معرض حديثه عن الدوافع التي حملته على المشروع في كتابة تفسيره :
اني لم اجد احدا من
الصفحه ١٨٧ : يَرْجِعُونَ ) وهو يحتمل امرين:
احدهما : ان تكون « لا » زائدةً و « ان
» في موضع رفع بانه خبر المبتدا الذي هو
الصفحه ٢٥٤ :
عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ) يعني من حدود الصلاة ان خفتم ان يفتنكم الذين كفروا ،
وهو الذي رواه اصحابنا
الصفحه ١٩ : علماء المسلمين. ويبدو
ان مشايخ الطوسي في الرواية واساتذته في القراءة كثيرون ، وقدبلغ عدد هؤلاء
الشيوخ
الصفحه ٢٧١ : قولان :
احدهما : قال ابن عباس وشقيق وابو
وائل : انه السيد المعظم.
الثاني : ان معناه الذي يصمد إليه
الصفحه ٢٤٩ : :
قيل : للحث على النظر الذي يوجب العلم
دون الاتكال على الغير من غير نظر ، وذلك انه لو لم يعلم بالنظر ان
الصفحه ٥٣ : : إنّ الشيخ الطوسي توفّي عام ٤٦٠ ه ٤ ، ويبدو أن الرواية الثالثة هي أصدق
الروايات وأدقها ، لأنّ المعروف
الصفحه ٢٣٩ : سياق الخبر عنهم وشبيه قصتهم ، مع ان اكثر أهل
التاويل عليه ٣.
وهكذا نجد الشيخ الطوسي يطرح جملة
الصفحه ٥٢ : تلك الدراسة ، حيث تضمن الكتاب موضوعاتٍ
مختلفةٍ في شتى العلوم والفنون الإسلاميّة.
٣. كان الشيخ