الصفحه ٢٦٩ : ) ٣ معناه لاينيلهم رحمته ، ويكون النظر بمعنى المقابلة ومنه
المناظرة في الجدل ....
وليس النظر بمعنى الرؤية
الصفحه ٢٧٠ :
والرؤية ليست كذلك فانهم لايضيفونها
فدل على ان النظر غير الرؤية والمرئي هوالمدرك ولاتصح الرؤية وهي الادراك
الصفحه ٢٦٨ :
بجواز الرؤية على الله تعالى في الآخرة ، وتاولوا الآية على الاحاطة وقد بينا
فساد ذلك. ٣
ولم تنفرد
الصفحه ٢٦٦ : ) ٤
قال الطوسي :
اختلف المفسرون في وجه مسالة موسى عليهالسلام ذلك مع ان الرؤية بالحاسة
الصفحه ٢٦٧ :
الدنيا ، ليزول عنه الخواطر والشبهات
، والرؤية تكون بمعنى العلم كما يكون الادراك
الصفحه ٨٢ : أفكارهم في مسألة الصفات ورؤية الله وخلق القرآن والعدل والحسن والقبح
والعصمة والتقية والرجعة إلى غير ذلك من
الصفحه ١٦٦ : نجده يقف من تفاسيرهم موقف
المتامل ، فياخذ منها ماياخذ بعد رؤيةٍ وتمعنٍ ويرفض منها مايستحق الرفض
الصفحه ٢٠٩ : في ستة مواضع ذكرت في باب الهمزة في القراءات ، من حقق
الهمزة ، فلانه « فعلت » من الرؤية فالهمزة عين
الصفحه ٣٠٧ : الآيات
الكونية بروح علمية ورؤيةٍ ناضجة ، حيث كان لايستبعد ان تكون الارض كروية الشكل ،
مخالفاً بذلك جمعاً