الصفحه ٢٦ :
العلم المهمّةِ في
خراسانَ ، ذلك الإقليم الواسعُ الذي أنجب الكثير من العلماء والأُدباء والمفكرينَ
الصفحه ٢٣٩ : ، حيث كانوا يفرحون باجلال الناس لهم ونسبهم اياهم إلى العلم ، وقال
الضحاك والسدي : نزلت في اليهود حين
الصفحه ٥٠ :
الطوسي كان قد وصل النجف ، وفيها بذرةٌ علمية وحركةٌ دراسيةٌ ، استطاع أن يطورها ،
ليجعل بذلك مدينة النجف
الصفحه ٦٣ : ٢ ، اذا لم تكن في الدنيا أحسن كتباً
منها كلها بخطوط الأئمة المعتبرة واُصولها المحررة ٣.
وطبيعي جداً
الصفحه ٤٧ :
والجدل والحوار سمةً من سِماتِ الحركةِ العلميّة في بغداد آنذاك ، وبذلك فإنّ
كتابَ الخلافَ قد تضمّن الكثير
الصفحه ١٠٣ : إلى اعتماده على المأثور الصحيح.
٥ ـ وجود بعض الإشارات
العلميّة في تفسير التبيان
فقد تضمن التبيان
الصفحه ٤٩ : العلوم ، كما وأنه قد وردت إشاراتٌ أُخرى تؤكد
وجود حركةٍ علميةٍ في النجف الأشرف قبل وصول الشيخ الطوسي
الصفحه ٨٧ : جماعةً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ
يرغبون في كتابٍ مقتصدٍ يجتمع على جميع فنون علم القرآن من القرا
الصفحه ٢٦٣ : ووصف الفريق
من الشيعة بالامامية فهو علم على من دان بوجوب الامامة ووجودها في كل زمان ) انظر
المفيد
الصفحه ٣١١ : ، ١٣٤٣ هـ.
٦٠.
الخلاصة في اصول
الحديث ، الحسين بن عبد الله الطيبي ، تحقيق صبحي السامرائي ، بغداد
الصفحه ٢٧٤ :
العدل
وهو الاصل الثاني من اصول الدين عند
الشيعة الإماميّة الذين يعتقدون :
ان من
الصفحه ١٠ :
وآراءهُ وطريقتهُ في
التعامُلِ مع النصِّ القرآني بوحي من العقلِ والرأي المقبولِ موضحاً مناقشتَهُ
الصفحه ١٤٨ : واحدٍ منهما مراداً ، فانه لاينبغي
ان يقدم احدٌ به فيقول :
ان مراد الله فيه بعض مايحتمل الا
بقول نبى
الصفحه ٢٧٦ : كل ظلمٍ
في العالم إليه تعالى ، فبين انه لوكان كما قالوا لكان ظلاماً وليس بظالمٍ.
الثاني : انه
الصفحه ٢٨٧ : عن النبى ١.
وبهذا فالامامة رئاسة دينية وزعامة الهية
ونيابةٌ عن الرسول في اداء وظائفه ٢
وقد