الصفحه ٣٦٦ : على عهد عمر ، فصعد المنبر
__________________
والمفردات للراغب :
٣٣٤.
(١) لم أقف عليه
بهذا اللفظ
الصفحه ٢٠١ : ، وقتادة.
وأورده ابن العربي في أحكام
القرآن : ٣ / ١٥٧٠ عن ابن عباس رضياللهعنهما.
(٢) في «ج» : بعد
الصفحه ٤٧٤ : ـ ١٩٦٧ م.
أحكام
القرآن : للإمام
الشافعي. (جمع البيهقي) بعناية الشيخ عبد الغني عبد الخالق. ط : دار الكتب
الصفحه ٢٨٠ : والأحكام عند الفقهاء والنحويين».
(٢) تفسير غريب
القرآن لابن قتيبة : ٤١٣ ، وتفسير الطبري : ٢٦ / ١١٢
الصفحه ٢١١ : جَهَنَّمَ) فكان لهؤلاء الجنّة.
قال عمر ـ رضياللهعنه ـ (٦) : «سابقنا سابق ، ومقتصدنا ناج
الصفحه ١٣٥ : ، والمفردات للراغب : ٧٨ ، واللسان : ٤ / ٩٩ (ثبر).
(٤) من آية ٨ سورة
غافر.
وانظر هذا القول في معاني
القرآن
الصفحه ٣٣٣ : : ٤ / ٨٥ ، وأحكام القرآن لابن العربي :
٤ / ١٧٥٠. قال القرطبي ـ رحمهالله
ـ في تفسيره : ١٧ / ٢٧٦ : «ودليلنا
الصفحه ٣٤١ : كان ، وهذا
يدل على أن للنبي صلىاللهعليهوسلم أن يجتهد برأيه في الأحكام ، ولكن لا يقره الله تعالى على
الصفحه ١٠٠ : مكة بغير إرادة حج ولا عمرة».
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٦ / ٣٢ ، وزاد نسبته إلى ابن منيع
الصفحه ١٥٧ : ، وغريب القرآن لليزيدي : ٢٨٦ ، وتفسير الطبري : ١٩ / ١٤١ ، والمفردات
للراغب : ٥٢١.
(٤) يريد قوله تعالى
الصفحه ٢١٠ : موحد.
١١ (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ
مِنْ عُمُرِهِ) : أي : من عمر آخر غير الأول
الصفحه ٣٨٦ : ) : مجتمعة بعضها إلى بعض ، جنّة لفّاء ، وجمعها «لفّ» ،
ثم «ألفاف» (٢).
وفي الحديث (٣) : «كان عمر
وعثمان
الصفحه ٢٢٣ : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) : أي : «عن عمره فيما أفناه ، وعن جسده
__________________
(١) ذكره
الصفحه ١٤٢ :
ـ مستهين بكفره» اه.
(٢) ذكره الفراء في
معانيه : ٢ / ٢٧١ ، وأخرجه الطبري في تفسيره : (١٩ / ٣٠ ، ٣١) عن عمر
الصفحه ٣٢٨ :
والربيع (١) بن خثيم ، وأبي عمران (٢) الجوني وأبي جعفر محمد بن علي ، والفيّاض (٣) (فَرَوْحٌ) بضم