الصفحه ٢٧١ : : بكسر
أوله ، وسكون ثانيه : موضع قريب من عدن على ساحل بحر الهند.
ونقل ياقوت عن الأصمعي : هو
بين عدن
الصفحه ٤٥ : ) : قيل : إنّه خبر «إن» الأولى بمعنى : لا نضيع أجرهم
فأوقع المظهر وهو (مَنْ) موقع المضمر
الصفحه ٣٨٨ : (٢) : النّاشطات
النّجوم السيّارة ، ويقال للحمار الوحشي : ناشط لإسراعه أو لذهابه من مكان إلى آخر
الصفحه ٧٥ :
(ثُمَّ هَدى) : للمعيشة في الدنيا والسعادة في الآخرة.
٥١ (فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى) : حين
الصفحه ٣٢٧ : القادر على الثانية إنّما هو من لم يقدر على الأولى ؛ لأن
إنكار الأولى يقتضي إيجاب الثاني كإنكار أن يكون
الصفحه ٦٢ : الكذب واختلقته مثل فريته وافتريته ، ومنه (إِنْ هذا إِلَّا خُلُقُ
الْأَوَّلِينَ)
، أي : افتراء الأولين
الصفحه ٢٦٣ : ) : أي : «فرحمة ربّك» : [وهي] (١) النّبوّة أولى
باختيار موضعها (٢).
٣١ (عَلى رَجُلٍ مِنَ
الصفحه ٣٢٥ : : (٢٧ / ٢٠١ ، ٢٠٢) ، وعقّب عليها الطبري بقوله : «وأولى
الأقوال في ذلك بالصواب عندي قول من قال : عني بذلك
الصفحه ١٥١ :
فالمعنى : ما خلقنا إلا كخلق الأولين ونراهم يموتون ولا يبعثون.
و «خلق (١) الأولين»
بالضّم
الصفحه ٢٠٩ : ء
الأول (١) ، فـ (ثُلاثَ) هي ثلاث ثلاث فتكون ثلاثة أجنحة من جانب ومثله من جانب
فيعتدل ، فلا يصح قول الطاعن
الصفحه ١٩٣ :
٦ (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
أَنْفُسِهِمْ) : من بعضهم ببعض ، أو أولى بهم فيما يراه
الصفحه ٣٣٨ :
١٥ (كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) : أهل بدر (١).
١٩ (نَسُوا اللهَ) : تركوا أداء حقّه
الصفحه ٦١ : بن جبير ، ومجاهد ، والضحاك ،
وقتادة.
ورجحه الطبري فقال : «وأولى
القولين في ذلك عندي بالصواب قيل من
الصفحه ١٦٨ : ، وفتح الياء المثناة من تحت ، وآخره نون مدينة على البحر الأحمر
محاذية لتبوك ، وهي مدينة شعيب عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : (نَعْلَمَ) ، أي : معنى الصفة بهذا.
٧ أحسن كل شيء
خلقه (٥) : خلقه بدل من (كُلَّ شَيْءٍ) بدل الشيء من نفسه