الصفحه ٢٥٦ : ظلما إلا
كان على ابن آدم الأول كفل من ذنبه ، لأنه أول من سن القتل» اه.
الحديث أخرجه البخاري في
صحيحه
الصفحه ١٨٣ :
٤٩ (وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ) : الأول من قبل الإنزال
الصفحه ٣٢٣ : مِنَ الْأَوَّلِينَ ، وَثُلَّةٌ مِنَ
الْآخِرِينَ) : لما نزلت في السّابقين (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ
الصفحه ١٣١ : تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) : أي : طاعة أمثل من أن تقسموا.
أو (طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) أولى من طاعتكم
الصفحه ٣١٩ : (٥) : «هم السّابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين
اتبعوهم بإحسان.
وروي (٦) أيضا : «السّابقون
يوم
الصفحه ٢٦٢ : .
(٢) هذا قول الفراء
في معانيه : ٣ / ٢٨.
وأورده النحاس في إعراب
القرآن : ٤ / ١٠١ ، ثم قال : «وأولى من هذا
الصفحه ٤٤٨ : قيس
الأنصاري : ٢٣٩.
محمد بن أبي
موسى : ٦٢٦.
محمد بن أحمد
الأزهري : ٢٦٠ ، ٣٧٠ ، ٤٣٩.
محمد بن بحر
الصفحه ٤١١ : (ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ) ، المعنيّ [بها] (٢) النّفس ، وخص موضع النّاصية لأنّه أول ما يبدو من الوجه
(٣) ، كما قال
الصفحه ٢٦٦ : (بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ) : أي : المتحابون في الدنيا على المعاصي.
٨١ (أَوَّلُ الْعابِدِينَ) : من عبد
الصفحه ١١٢ : هو عام في
هذا وغيره من وجوه النطق والإدراك وحسن المحاولة هو بها آخر ، وأول رتبة من كونه
آخر هو نفخ
الصفحه ٤٦ :
وقيل : «إن»
الثانية بدل من الأولى فلا تحتاج الأولى إلى خبر (١).
«الأساور» (٢) : جمع أسوار.
ذكر
الصفحه ١٤٩ : (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ) : قرّبناهم إلى البحر ـ بحر القلزم (٢) ـ الذي يسلك
النّاس فيه من اليمن ومكة إلى
الصفحه ٢٠ :
والحسن أوّل
قوله (١) : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ) بالمعراج (٢).
وقد رويت
الصفحه ٣١٢ : الْبَحْرَيْنِ) : بحر فارس والرّوم (٥).
٢٠ (لا يَبْغِيانِ) : لا يبغي الملح على العذب. أو لا يبغيان : لا يفيضان
الصفحه ١٨٦ :
المقدر من المقدور وإن لم يكن جنسا.
١٨ (وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ) : لا تكثر إمالته كبرا وإعراضا