الصفحه ١٠٧ :
٥٢ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ
وَلا نَبِيٍ) : الرسول الشّارع ، والنّبيّ :الحافظ
الصفحه ٣٦٢ :
٤٠ (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ) تلاوة محمد (١) عليهالسلام.
٤١ (بِقَوْلِ شاعِرٍ) إذ الغالب في
الصفحه ٣٢ : رسول الله أجلنا سنة حتى يهدى لآلهتنا ، فإذا قبضنا الذي يهدى
لآلهتنا أخذناه ، ثم أسلمنا وكسرنا الآلهة
الصفحه ١٤٧ :
١٦ (إِنَّا رَسُولُ) : يذكر الرسول بمعنى الجمع (١) ، أو كلّ واحد
منا رسول (٢).
أو هو في موضع
الصفحه ١٩٧ : جبريل ورسول الله في بيت زينب بنت جحش ـ تغسل رأسه
ـ فقال : عفا الله عنك ما وضعت الملائكة سلاحها منذ
الصفحه ٣٤٣ : ) : أقبل عير ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في الخطبة. فذهبوا نحوها (٥).
و «اللهو» :
طبل يضرب إذا وردت
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «كانت رؤيا من الله تعالى صادقة». قال ابن إسحاق : «فلم ينكر ذلك من
الصفحه ٧٩ : عندكم فلذلك أبطأ (٥).
٩٦ (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ) : من تراب حافر فرس الرسول ، فحذف
الصفحه ١٣٣ :
٦٣ (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ) : أي : تحاموا (١) عن سخطته فإنّ دعاءه مسموع
الصفحه ١٩٢ : الخطاب رضياللهعنه
: ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم ؛ فقال : إني قد أعطيتهم الأمان ، فقال عمر :
اخرجوا
الصفحه ٣٠٤ : .
وأخرج البخاري ومسلم عن ابن
مسعود أنه قال : «انشق القمر على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرقتين
الصفحه ٣٠٨ : .
(٩) عن معاني القرآن
للزجاج : ٥ / ٩١.
(١٠) يدل عليه ما أخرجه
البخاري عن ابن عباس رضياللهعنهما
أن رسول
الصفحه ٣٥٤ : عشر آيات ، وقال : ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
...».
وفي صحيح مسلم : ١ / ٥١٣
الصفحه ٤٣٤ : وسفعاء
الخدين كهاتين»........................................... ٨٨٢
٣٠ ـ «أنت خليفة رسول
الله ، فقال
الصفحه ٤ : ، فإنه لم يبلغنا أن أحدا من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
استعجل فرائض قبل أن تفرض عليهم ، فيقال لهم