الصفحه ٥٨ : ذلك
فمن أراد فليلاحظ (٢).
وعلى فرض صحّة مااستنتج ، فالحاجة إلى
علم الرّجال في معرفة الممدوحين
الصفحه ٦٣ : من حيث العدالة والوثاقة ، والدّقة والضبط ، يدلّ على أنَّ معرفة
رجال الروايات من دعائم الاجتهاد.
الصفحه ٧٠ : رواتها ثقات.
وفيه : أنَّ معرفة المشهور في كلّ
المسائل أمر مشكل ، لأنّ بعض المسائل غير معنونة في كتبهم
الصفحه ٧٨ : ) والشيخ الطوسي (٢)
وتوفّي سنة ٤٠١ هـ ، ومن تصانيفه « الاشتمال في معرفة الرجال ».
٦ ـ الشيخ أبو العباس
الصفحه ٧٩ :
اصحاب الصادق عليهالسلام وله كتاب « المشيخة » وكتاب « معرفة
رواة الأخبار » (١).
١٠ ـ الفضل بن
الصفحه ١١٦ : طاووس الحسني الحلي ( المتوفّى سنة ٦٧٣ هـ ) فأدرجه ـ موزعاً له ـ
في كتابه « حل الاشكال في معرفة الرجال
الصفحه ١٣٠ : معرفة الامام تكفي من
الصوم والصلاة (٤).
__________________
١ ـ قاموس الرجال :
١ / ٥٠ ـ ٥١
الصفحه ١٣٢ : بعض المتكلمين
والمحدّثين في الغلوّ لقصورهم عن معرفة الأئمة عليهمالسلام
، وعجزهم عن إدراك غرائب
الصفحه ١٦٩ : بالجهالة
، لسعة دائرة هذا العلم ، وكثرة مدارك معرفة الرجال ، ومن هذا
__________________
١ ـ الذريعة
الصفحه ١٧٤ :
هو المعيار في معرفة
الرجال وتمييز الثقات عن الضعاف.
ولا ريب أن هذا طريق صحيح يعدّ من الطرق
الصفحه ١٧٩ : الاسانيد في معرفة الرواة وطبقاتهم ، وإنما الاستاذ أول من
رتَّب الاسانيد واستقصاها في فهارس جامعة ، وبذلك
الصفحه ٢٤٢ : من الطعون التي ذكروها » (٢).
وهذه العبارة ونظائرها ، تعرب عن تبحر
الشيخ في معرفة الرواة وسعة
الصفحه ٣٦٠ : معرفة رجالهم
، والوقوف على مصنفاتهم ، فليطالع كتاب الحافظ بن عقدة وفهرس النجاشي و ... » (٣).
٤ ـ وقال
الصفحه ٣٦٤ : أمر يمكن التسالم عليه
لكنه غير مفيد ، إذ ليس لنا طريق إلى معرفة الثقات منهم ، وليس لنا دليل على أن ما
الصفحه ٤٧٣ :
المعروفة عند الاكثر. فيعسر تحصيل اسمائهم ومعرفة حالهم. لأن الغالب في كتب
الفهرست والرجال سرد الرواة