الصفحه ٢١١ :
عنها مخبر ، وليست القرائن الموجبة للعلم بالصحة ، كلها من قبيل عرض الكتاب على
الإمام عليهالسلام وتصديقه
الصفحه ٤٠٥ :
فيها ما قاله ابو
محمد الحسن بن علي ـ صلوات الله عليهما ـ وقد سئل عن كتب بني فضال ، فقالوا : كيف
الصفحه ٤٨٨ :
ابن بنت البرقي ،
كما صرح النجاشي في كتابه (١)
اما علي بن محمد بن عبدالله ابن اذينة فهو مذكور فقط
الصفحه ٤٩ :
والغرض من هذا البحث ايقاف القارئ على
التمييز بين العلمين لاختلاف الاغراض الباعثة إلى تدوينهما
الصفحه ٥٠ :
٣ ـ إنّ علم الرجال من العلوم التي
أسَّسها المسلمون للتعرّف على رواة آثار الرسول
الصفحه ٨١ : صريح كلام العَلَمين ، أنَّهم استندوا في التَّصحيح
على القرائن لا على وثاقة الرواة ، ويدلّ على ذلك ما
الصفحه ١٧٤ : يدلّنا عليه ، وعلى ذلك يجب أن تكون الكتب
الرجالية بصورة توقفنا على طبقات الرواة من حيث المشايخ والتلاميذ
الصفحه ١٩١ :
إبراهيم بن هاشم
والد علي بن إبراهيم القمّي ، فقد ادّعى ابن طاووس الاتفاق على وثاقته. فهذه
الدعوى
الصفحه ٢٢١ : به القرائن الداخلية أو الخارجية الدالة على صدقه ، وان اشتمل سنده على ضعف
، وقد مرَّت القرائن الخارجية
الصفحه ٢٨٧ :
في رجال الكشي ما
يدل على رجوعه عن الوقف ، ولأجل هذه المعارضة لا يمكن رمي الرجل بالبقاء على الوقف
الصفحه ٣٧٠ :
سائر الرواة
الواقعين في سند الحديث ، فيشترط فيه ما يشترط فيهم ، ولا يدل استجازة الثقة على
كونه ثقة
الصفحه ١٢٤ :
اقتضى طبع الحال
وقوف النجاشي عليه ، وقوف الصديق على أسرار صديقه ، وإكثار النقل منه ، مع انه لا
الصفحه ٢٥٩ : ناقصاً غير تامّ ،
ولاجل ذلك لا يعارض خبر الموافق ، بخلاف الموافق فان الاقتضاء فيه تامّ ، فيقدم
على خبر
الصفحه ٢٧٦ : ؟
فقال : يأبى ذلك عليكم علي بن حديد ، قلت : آخذ بقوله في ذلك؟ قال : نعم ، قال :
فسألت علي بن حديد عن ذلك
الصفحه ٢٩٢ :
« وكان معلّى من
قوّام ابي عبدالله عليهالسلام
وإنما قتله داود بن علي بسببه ، وكان محموداً عنده