الصفحه ٤٧ : والجغرافيّة ، فإنَّ البحث عن أحوال القمر والشَّمس وسائر
الكواكب بحوث عن الاعيان الشخصيّة ، كماأنّ البحث عن
الصفحه ٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٢٦ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم اغفاله واهماله ولا تفويضه إلى العامة
، واستدلوا على ذلك بما ورد في الكتاب حول الإمامة ، وما سمعوه
الصفحه ٨ :
وذكرنا أنّ قائله هو الفضل ابن روزبهان
الذي ردّ على العلاّمة الحلّي بكتابه إبطال الباطل ، وردّ عليه
الصفحه ٢٥ :
وذكرنا أنّ قائله هو الفضل ابن روزبهان
الذي ردّ على العلاّمة الحلّي بكتابه إبطال الباطل ، وردّ عليه
الصفحه ١٦٩ : ،
فلله در مؤلفه من مصنف ما سبقه مصنفو الرجال ، ومن تنقيح ما أتى بمثله الأمثال » (١). ومما أُخذ عليه ، هو
الصفحه ٤٩٥ : يطلق عليه هذه الكنية. فذهب بعضهم إلى اطلاقها على اثنين ،
وبعض آخر على ثلاثة ، وجمع كثير على اربعة
الصفحه ٤٨٩ :
وفي غيره على رواية
محمد بن يعقوب الكليني عن علان غريب جداً (١).
وادعى ـ دام ظله ـ أيضاً ان
الصفحه ٢١٠ :
العلماء دليلاً على
موافقة قولهم لقول الإمام عليهالسلام
حدساً لا حساً ، مع ان الملازمة بين ذاك
الصفحه ٤٧٩ : ، عن
أحمد بن محمد بن عيسى » فيهم : محمد بن يحيى ( العطّار ) وعلي بن موسى الكميذاني
وداود بن كورة
الصفحه ٤٨٧ :
قال المولى صالح المازندراني في شرحه
على الكافي : « يروي مصنف هذا الكتاب كثيراً عن علي بن محمد وهو
الصفحه ١٩٠ : والأمارات تشهد على عدم
صدور الخبر من الإمام عليهالسلام
، وأن الثقة قد التبس عليه الأمر ، وهذا خلاف ما لو
الصفحه ٢٢٢ :
واختاره المحقّق البهبهاني على ما في
تعليقته حيث قال : « المشهور ان المراد صحة ما رواه حيث تصحّ
الصفحه ٥١٩ : معتبرة ، ومنها وجوده في اصل معروف الانتساب إلى احد الجماعة الذين
اجمعوا على تصديقهم او على تصحيح ما يصح