الصفحه ١٧٩ : » منه. فإنه يلتقط في ترجمة الرجال ، جملة من
الاسانيد من الكتب الاربعة وغيرها ، ويستدلّ بها على شيوخ
الصفحه ٤١٤ :
مستخرج من كتب
مشهورة عليها المعول ، واليها المرجع ، مثل كتاب حريز بن عبدالله السجستاني ،
وكتاب
الصفحه ٤٢٠ : المعوّل ، يعني كلها محلّ اعتماد الاصحاب » (١).
وقال أيضاً : « الظاهر منهم النقل من
الكتب المعتبرة
الصفحه ٤٥٠ : وافق القرآن والسنة او تجدون معه شاهداً من احاديثنا المتقدمة ، فان المغيرة بن
سعيد لعنه الله دس في كتب
الصفحه ٤٨٢ : اجازته إلى كتب كابن البرقي ،
وسهل بن زياد ، وابن عيسى ، والبزنطي ، وسعد بن عبدالله وغيرهم من اصحاب
الصفحه ٦١ :
الكتب الروائيّة.
وهذا القسم من الرّوايات ممّا يثبت بها
المدَّعى على كلّ تقدير سواء أصحَّت أم لم تصحّ
الصفحه ٩٣ :
مقابل أو قارئ أو
معلِّق ، مملوءة من الناس (١)
وله كتب تتجاوز على مائتين.
قد أسمى الكشّي كتابه
الصفحه ١١٣ :
من الكتب الرجالية المؤلفة في العصور
المتقدمة التي تعد عند البعض من أمهات الكتب الرجالية ، الكتاب
الصفحه ١٤٩ : تسعة
مفيدة.
وبما أنه وقع في هذا الكتاب إشتباهات
عند النقل عن كتب الرجال ، مثلا نقل عن النجاشي مطلباً
الصفحه ١٦٢ :
سنة ١٠٢٨ هـ ) وهو
استاذ المولى محمد أمين الاسترابادي صاحب « الفوائد المدنية ». له كتب ثلاثة في
الصفحه ١٧٠ : » (١).
٣ ـ « قاموس الرجال »
للعلاّمة المحقق الشيخ محمد تقي التستري
، كتبه أولاً بصورة التعليقة على رجال العلاّمة
الصفحه ١٧٥ : ، مراجعة فصل « تمييز المشتركات » ، ولولاه لما انحلت العقدة ، غير أن
كثيراً من كتب الرجال فاقدة لهذا الفرع
الصفحه ١٨٠ :
هذين الكتابين ، من
كتب وجوامع ظهرت في القرن الثاني إلى القرن الرابع الهجري ، فيكتفي في نقل الحديث
الصفحه ٣٩٥ :
إذا قيل : « لسان العرب » من أجلّ الكتب في اللغة او ان تاريخ الطبري لم يعمل
مثله.
وقد ذكر قدسسره
في
الصفحه ٣٩٦ :
كان قبله ، ويعلم
مفاد هذه المدائح من امعان النظر في الكتب التي مدحت بهذه المدائح مثلاً يقال