الصفحه ٤٢٥ : كتب الطهارة والصلاة في حال حياة الشيخ المفيد وقد قدم الشيخ الطوسي العراق
عام ٤٠٨ هـ ، وتوفي الشيخ
الصفحه ٢٢٧ : ء الجماعة عنهم بلا واسطة ومعها بعيد في الغاية لعدم تدوين كتب
الحديث والرجال في تلك الاعصار بنحو يصل الكلّ
الصفحه ٤٨٨ : والادب وروى بواسطته كتب الحسين بن سعيد الاهوازي.
وغير خفي أيضاً ان علي بن محمد المعروف
بـ ـ ماجيلويه
الصفحه ٢١٨ :
__________________
١ ـ الطهارة : ١ /
١٨٦ ـ ١٨٧.
٢ ـ الوافي : ١ /
٧٦٠ المقدمة الثالثة.
الصفحه ٢٤٨ : المفيد عام ٤١٣
هـ ، وهو يدعو له في كتابي الطهارة والصلاة بعد نقل عبارته بقوله « ايده الله
تعالى » ، وهذا
الصفحه ٢٨٢ : الطهارة :
ج ١ ، ص ١٩١.
الصفحه ٣٧٢ :
في اتصال السند في اخبار كتابهما ، وربما اخلا بذكر السند إلى بعض اصحاب الكتب
فصار معلقاً. هذا هو دأب
الصفحه ٤١٩ : الاجابة عن هذا السؤال هو أن الكتب
التي نقل عن الصدوق في هذا الكتاب كانت كتباً مشهورة ، وكان الأصحاب
الصفحه ٣٧٤ :
غير مفيد ، لأن
الكتب المنقولة عنها معروفة مشهورة.
واما استثناء الجزءين الاولين من
الاستبصار
الصفحه ٤٢٧ : أصحاب الكتب والاُصول.
أقول : قد عرفت مذهب سيّد المحقّقين آية
الله البروجردي وهو أحد المعنيّين في علم
الصفحه ٣٧٠ : اورمة » المطعون فيه بالغلوّ : « ان كل
ما كان في كتبه مما وجد في كتب الحسين بن سعيد وغيره ، فانه يعتمد
الصفحه ٣٧١ : اتصال السند ، لا لتحصيل العلم
بالنسبة إلى مصنفه والاجازات الرائجة بالنسبة إلى الكتب الاربعة وغيرها من
الصفحه ٧٠ :
عن سبعين كتاباً ،
أحاديث غير موجودة في الكتب الأربعة وقد وقف المتأخّرون على أُصول وكتب لم تصل
الصفحه ١٥٠ : في الطبعة اللاحقة
بتنقيح ما كتب بإسقاط بعض ما كتبه وإضافة مالم يقف عليه في الطبعة الأولى ، ولأجل
ذلك
الصفحه ١٧٤ : أسناد الاحاديث المروية في الكتب الاربعة وغيرها ، وربما سقط الراوي
من السَّند من دون أن يكون هناك ما