الصفحه ٤٦٠ : المجلسي : « التفويض في
أمر الدين يحتمل وجهين :
أحدهما : أن يكون الله تعالى فوض إلى
النبي والأئمة عموماً
الصفحه ٢٧١ : اُقعد
في قبره فسئل عن الائمة فأخبر بأسمائهم حتى انتهى إليّ فسئل فوقف ، فضرب على رأسه
ضربة امتلأ قبره
الصفحه ٣٧٦ : الشيخ في رجاله : « روى عنه التلعكبري
وسمع منه سنة سبع وعشرين وثلاثمائة إلى سنة خمس وخمسين وله منه اجازة
الصفحه ٥٢٠ : .
ولكن الظاهر ان كون الرجل صاحب اصل يفيد حسنا لا الحسن الاصطلاحي. وكذا كونه كثير
التصنيف وكذا جيد التصنيف
الصفحه ٤٣٩ : ، الزيدية ، والاسماعيلية ، والفرقة الشاخصة من بينها
هي الإمامية المعتقدة بامامة الائمة الاثني عشر ، اولهم
الصفحه ٥٠٨ :
بالمراجعة اليه.
الفائدة الثالثة عشرة
إن من المصطلحات الرائجة فى ألسن ائمة
الرجال والتراجم
الصفحه ١٦٨ : مشتمل على مقدمة وفيها أحد عشر فصلاً ، والفصل الحادي عشر في
أصحاب الاجماع. وفيه أيضاً عدة أبحاث متفرقة
الصفحه ١٧٧ :
الكشي في رجاله ،
فهي تعطينا بصيرة بحال رواة الحديث من ناحية اُخرى وهي موقف الرواة من الائمة
الهداة
الصفحه ٤٥١ : محمد بن عبدالله بن حسن
وتولوه واثبتوا امامته ، فلما قتل صاروا لا إمام لهم ولا وصي ولا يثبتون لاحد
امامة
الصفحه ٤٥٩ : وحرامه ،
وإلى هذا يشير الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
بقوله : « عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية ، لا عقل
الصفحه ٢٦٠ : ، وغيرهم من الثقات الذين عرفوا بأنهم لا يروون ولا يرسلون إلا عمَّن يوثق به
، وبين ما أسنده غيرهم » غير
الصفحه ٣٦٠ :
ما لفظه : « قال
الشيخ الطوسي : سمعت جماعة يحكون عنه انه قال : أحفظ مائة وعشرين ألف حديث
بأسانيدها
الصفحه ١٤٧ : المعاجم من العامة والخاصّة.
قال صلاح الدين الصفدي : « محمد بن علي
بن شهرآشوب ابو جعفر السروي
الصفحه ٥٠٦ : في ذروة من الجلالة والوثاقة ، فلا يوجب الاشتراك جهالة او ضعفاً في
السند.
الفائدة الحادية عشرة
الصفحه ٥٠٢ : توثيق ابن الغضائري المعروف بكثرة التضعيف لحديثه وان طعن في دينه (٣).
اما الروايات الواردة في قدحه