الصفحه ٢٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الأئمة بعدي اثنا عشر أولهم علي بن ابي طالب وآخرهم القائم ، هم
الصفحه ٣١٧ : بحديث في كتاب سليم بن قيس الهلالي ان الائمة
اثنا عشر من ولد اميرالمؤمنين عليهالسلام.
له كتاب في الإمامة
الصفحه ٤٣٧ : والاسماعيلية ، وانما تشكل اكثرية
الشيعة ، الفرقة الإمامية التي تطلق عليها الاثنا عشرية أيضاً.
الشيعة هم
الصفحه ١٧٦ : أئمة هذا الفنّ ويقلدونهم في جرح الرواة وتعديلهم ، الا أن
الأمر لا ينحصر فيه ، فهناك بإزاء ذاك ، باب
الصفحه ٢١٩ : ، حيث اكتفى فيهم مكان « تصحيح ما يصحّ عنهم » بقوله «
أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين من اصحاب
الصفحه ١٢٧ :
فيهم ، ككتاب
الاستغاثة لعليّ بن أحمد الكوفي ، وكتاب تفسير محمد بن القاسم الاسترآبادي ، وكتاب
الصفحه ٤٥٨ : « التفويض إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإلى الائمة عليهمالسلام فى أمر
الدين » فربما يتبادر منه إلى
الصفحه ٢٠٧ : الذين
عرفوا بأنهم لا يروون ولا يرسلون إلا ممَّن يوثق به » دليل على أن فيهم جماعة
معروفين عند الاصحاب
الصفحه ٣٩٠ :
كتب الشيعة وأكثرها
فائدة (١).
وقال المحقّق الكركي في اجازته للقاضي
صفي الدين عيسى : « ومنها
الصفحه ١٠٣ : الصادق عليهالسلام بدون ذكر شيء فيهم ، فالاستناد اليه ما
لم يحرز إمامية رجل غير جائز حتى في اصحاب غير
الصفحه ١٢٣ : لا صلة لهما بهذين الكتابين. فقد مات الرجل وترك ثروة علمية مفيدة.
و ـ كتاب الضعفاء وقيمته العلمية
الصفحه ١٦٩ : « نتيجة التنقيح » لا ترى فيه الا المجاهيل ،
والمراد منه الاعم ممن حكم عليه أئمة الرجال بالمجهولية ومن لم
الصفحه ١٣١ :
وردت الينا من قم يقصِّرون تقصيراً ظاهراً في الدين ، ينزلون الائمة عليهمالسلام عن مراتبهم ، ويزعمون
الصفحه ٤٠٠ :
خامساً
: إن تأليف الكافي في عشرين سنة ، لم يكن
لأجل تمييز الصحيح عن غيره ، وجمع الروايات الموثوق
الصفحه ٢٣١ : مشايخهم في
الحديث من أصحاب الائمة المتقدمين كالسجاد ومن قبله :
وهذا زرارة يروي عن ما يقرب من أربعة
عشر