الصفحه ٤٨ : ) فألَّف كتاب « معالم العلماء
» وألحق بآخره أسماء عدَّة من أعلام شعراء الشيعة المخلصين لأهل البيت. وبعده
الصفحه ٦٠ : نبيّنا محمَّد » (١).
وقال أيضاً : « إنّا أهل بيت صادقون لا
نخلو من كذّاب يكذب علينا فيسقط صدقنا بكذبه
الصفحه ١٠٧ : العلم ، وشححت على أهل
هذا البيت الذي لم يخل من محدث أن يضمحل ذكرهم ، ويدرس رسمهم ، ويبطل حديثهم من
الصفحه ١٤٧ : في بعض شعراء أهل البيت » وهذا
الفهرس ، كفهرس الشيخ منتجب الدين تكملة لفهرس الشيخ الطوسي ، والمؤلفان
الصفحه ٢١٨ : تفسير العبارة
من العلم بصحة الحديث المنقول منهم ونسبته إلى اهل البيت عليهمالسلام بمجرَّد صحته عنهم ، من
الصفحه ٢٩١ : دخلت بيت ذمّي ، ولا شربت دوءً قط ، ولا افتصدت ولا تركت غسل يوم الجمعة
قطّ ، ولا دخلت على وال قطّ ، ولا
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
١ ـ الكافي : ج ٤ ،
كتاب الحج ، باب بدء البيت والطواف ، الحديث ٢.
٢ ـ التهذيب : ٨ /
٢٦٢ باب التدبير
الصفحه ٣٥١ : بها ، ورأى من الترويج ، السعي في جلب الرغبات إلى
هذا التفسير ( الكتاب الديني المروي عن اهل البيت
الصفحه ٣٥٧ : ، وانتشر ذكره في البلدان ، ولم ينقل عن احد من اهل بيته
العلماء ، ما نقل عنه ، ولا لقي احد منهم من اهل
الصفحه ٤٠٨ : غير اهل البيت
المعصومين عليهمالسلام. وهذا لا
يجتمع مع ما صرح به في ديباجة كتابه من انه يأخذ منه من
الصفحه ٤٠٩ : )
ـ الزخرف : ٤٤ فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذكر واهل بيته المسؤولون وهم الذكر (٣).
ولو كان المراد
الصفحه ٥١٥ : قال :
« حدثني ابي قال : كان جماعة من خاصة
ابي الحسن عليهالسلام من اهل بيته
وشيعته يحضرون مجلسه
الصفحه ٥٢٣ : .
وهذا معاوية ـ ابن هند آكلة الاكباد ـ
كتب إلى عمّاله في الآفاق : « لا تجيزوا لاحد من شيعة علي واهل بيته