الصفحه ٢٣٠ : من المحقّق الشفتي ، التفصيل
بين العبارة الأُولى والثانية والثالثة ، بأن المراد من الأُولى هو تصحيح
الصفحه ٥١٤ : مروياً. ( الذريعة :
٢٤ / ٣١٨ ).
٤ ـ قال النجاشي : «
معاوية بن حكيم بن معاوية ... له كتب ، منها : كتاب
الصفحه ٢٠١ : أن ابن داود نفسه خصّ الفصل
الأول من خاتمة القسم الأول من كتابه بذكر أصحاب الاجماع ـ كما سيوافيك
الصفحه ٤٨٣ : علي بن مهزيار » (٢) ويظهر من العلاّمة الكلباسي في كلا
التعبيرين ، ومن المحقّق التستري في التعبير الأول
الصفحه ٤٩٣ :
والأول توفي سنة ١٩٠ هـ والثاني سنة ٢٠٩
هـ ( او ٢٠٨ هـ ) كما صرح به النجاشي (١).
حكى صاحب المنتقى
الصفحه ١٧٩ : الراوي وتلاميذهم وطبقته
من دون استقصاء.
نعم ، إنّ البروجردي ليس أول من تفطن
والتفت إلى مدى تأثير
الصفحه ٥٨ : والمهملين الَّذين لم
يرد فيهما تضعيف من الأصحاب ، ولأجل ذلك خصّ ابن داود القسم الأوّل من كتابه
بالممدوحين
الصفحه ٥٣٠ :
التجارات
الغرر والمجازفة
عن أحمد (١) الميثمي وغيره ، عن معاوية ابن وهب ،
عن أبي عبدالله
الصفحه ٤١٤ : المتقدمة عليها واما الشيخ الصدوق فانه بنى في «
الفقيه » من أول الأمر على اختصار الاسانيد ، وحذف اوائل السند
الصفحه ٥٠١ :
مكفوفيته كما ادعاه بعض ، كالمولى محمد تقي المجلسي (١) ، فلا دليل عليه ولعله ناش من خلط
العبائر الواردة فيه
الصفحه ١٠٩ : وفي مقدمة الجزء الاول من الكتاب (١) وفي اول الجزء الثاني منه حيث يصفه
بقوله : « الجزء الثاني من كتاب
الصفحه ٥٢٩ : .
٢
٢٥٣
٣٩
الصّلاة
المواقيت
عن أحمد بن أبي بشير ، عن معاوية بن
ميسرة ، عن أبي
الصفحه ١٥٥ : أيضاً ، والمراد من المهمل من
عنونه الاصحاب ولم يضعفوه.
قال ابن داود : « والجزء الأوّل من
الكتاب في
الصفحه ٢١٦ : :
١ ـ إنَّ الكشّي اكتفى في تسمية الطبقة
الاُولى بقوله : « اجتمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين من اصحاب أبي
الصفحه ١٤٣ : تعد امهات الكتب المؤلفة في العصور المتأخرة
ومؤلفو هذه الاصول يعدون في الرعيل الاول من علماء الرجال