الصفحه ٢٠٤ : القسم الأول من
هذه الطّبقات الثلاث ، حيث اشتمل على جملة « أفقه الأولين ستة » دون سائر الطبقات
، فهي
الصفحه ٢٠٥ :
وهم أولو نجابة ورفعة
أربعة وخمسة وتسعة
فالستة الأولى من
الصفحه ٢٠٦ :
بصير المرادي منهم
واختار السيد بحر العلوم القول الثاني ونسب القول الأول إلى الشذوذ.
الخامس : في
الصفحه ١٤٩ : أيدي الناس على حالته الاولى
من غير تغيير ، كما يشاهد في مصنفات معاصرينا أيضاً ولا سيّما في كتب الرجال
الصفحه ٢٠٣ : حق الستة الأولى أن بعضهم قال مكان أبي بصير الأسدي ، أبو
بصير المرادي ، فالخمسة من الستة الأولى موضع
الصفحه ١٢٩ : يقولون
: إنَّ محمد بن أورمة لما طعن عليه بالغلوّ بعث اليه الأشاعرة ليقتلوه ، فوجدوه
يصلّي الليل من أوله
الصفحه ٥٢٣ : .
وهذا معاوية ـ ابن هند آكلة الاكباد ـ
كتب إلى عمّاله في الآفاق : « لا تجيزوا لاحد من شيعة علي واهل بيته
الصفحه ٢٥٣ : . فقد وقع بخط الشيخ رحمهالله
في عدَّة مواضع منها ، ابدال احد واوي العطف بكلمة « عن » مع أن ذلك ليس
الصفحه ٢٧٣ :
بالنقل ، ولأجله لم
يرو عن يونس بن ظبيان ، إلا هذا الحديث فقط ، كما هو الظاهر من معجم الرجال عند
الصفحه ٣٤٨ : نصّهما : فقال الأول : « له كتاب تفسير القرآن ، رواه
عن أبي جعفر عليهالسلام. أخبرنا
عدّة من أصحابنا ، عن
الصفحه ٤٧٦ : داود : ٣٠٧.
٢ ـ رجال ابن داود :
الرقم ٥٣٨ ، من القسم الأول. رجال النجاشي : الرقم ٣٤٠. اما « ابو
الصفحه ١٥٤ : بيانها :
١ ـ ان القسم الاول من الخلاصة مختص بمن
يعمل بروايته ، والثاني بمن لا يعمل بروايته ، حيث قال
الصفحه ٢٥٤ : ... » (١).
فقد عدَّ المؤلف معاوية بن حفص ، من
مشايخ ابن ابي عمير. وهو غير معنون في الكتب الرجالية ولكن الدقّة في
الصفحه ٥٣١ : سماعة
٢
٢٤٩
٢٥
الصّلاة
المواقيت
عن الميثمي ، عن معاوية بن وهب
الصفحه ٤٨٤ : وهذا ما يعبّر عنه في كلام أهل الدراية بالتعليق
فمثلاً يقول في الخبر الأول من الباب :
« علي بن