الصفحه ١٢٢ : الشّيطان بنصبٍ وعذاب ) (٢)
فقوله : ( عبدنا أيّوب
) تشريف ما بعده
تشريف حيث أضافه سبحانه إلى نفسه (٣) وهو
الصفحه ٥ : المفاهيم الحضارية التي فرضتها المدينة
المعاصرة ـ أن مسألة الدعاء خاضعة للحالات النفسية التي يسيطر عليها
الصفحه ٦ : منحرف للدعاء سيما وأن
العلم الحديث نفسه جاء ليؤكّد بقوّة أن هنالك قوّة قادرة مدبّرة مبدعة تتحكّم بكلّ
الصفحه ٨ : آخر.
وهنا لابدّ من
أن أقرّ علي نفسي بالقصور والتقصير في محاولتي الوقوف علي ظاهرة الدعاء في كتاب
الله
الصفحه ١٤ : التوجّه في ألفاظ وتعابير تشرق في
النفس ملبّية نداءً إلهيّاً ومجلية حاجة فطرية في الطمئنان والسكون إلي قوةٍ
الصفحه ١٥ : عليه وهذا واضح من
طريقة عرض المادة والستشهاد بالآيات القرآنية نفسها.
وأبرز وجوه معاني الدعاء التي
الصفحه ١٧ : اللفظ نفسه.
الوجه الثاني ـ الدعاء بمعني
القول :
والاستعمال القرآني للدعاء بمعني القول
لم يخرج عن جنس
الصفحه ٢٠ : إن معني ( ادعو ) في الآية نفسها لدي هارون بن
موسي « يعني استعينوا بشركائكم » (٣).
ويري الباحث أن
لا
الصفحه ٢٣ : / ١.
(٥) ظ : في السياق نفسه : سورة غافر : ٤٠ / ٦٠ سورة الأعراف : ٧ / ٥٥ و ٥٦.
(٦) سورة المعارج : ٧٠ / ١٥ ـ ١٧
الصفحه ٣٨ : ، سورة هود : ١١
/ ٤٨ ).
(١) سورة الرعد : ١٣
/ ٢٤.
(٢) سورة النحل : ١٦
/ ٣٢.
(٣) ظ : في السياق
نفسه
الصفحه ٤٢ : رسائل في إعجاز القرآن ) : ٣٠.
(٤) سورة البقرة : ٢
/ ١٧٢.
(٥) ظ : الآيات في
السياق نفسه ( سورة النحل
الصفحه ٤٤ : نفسه : ( سورة السجدة : ٣٢ / ١٥ سورة
غافر :
الصفحه ٤٦ : ء » (٣)
ولعل ما يؤيد هذا
القول آية أخرى في السورة نفسها تبين معني الذكر هنا وهي قوله تعالى : ( ادعوا
ربّكم
الصفحه ٤٨ : بالعدد نفسه والصحيح أنها وردت في سبع عشرة مرة.ظ : الإعجاز
العددي القرآن الكريم : ٩٧.
(٢) سورة الأعراف
الصفحه ٦٥ : لا يخلو من تأويل
بعيد ولو أخذنا برأي الخليل وسيبويه من أنه جزم بالطلب نفسه (٥) لا بتعدنا عن التأويل