الصفحه ٩٢ : النفسيّة والاجتماعيّة
التي تفتقر قواه والذّرية والنّصرة في مواقف الحرب وإلى غير من قضايا مهمة.
وأول ما
الصفحه ١٠٩ : فإن « النكرة إذا تكررت وأعيدت
صارت معرفة ومثله في التنزيل ( فيها مصباح المصباح في
الزّجاجة كأنّها كوكب
الصفحه ١٢٨ : ومعرفة طرائق الوصول بالدعاء إلى منازل
الإجابة لذا فقد خمس مرّات ( ربّنا ) أنجاه الله ممّا يخاف وأعطاه ما
الصفحه ١٣ : نفس الإنسان وبين جنبيه فأيّ صلة تكون أقرب لنا
من حبل الوريد قال تعالي : ( ولقد خلقنا الإنسان ونعلم
ما
الصفحه ٢١ : ...
والدعاء يكون برفع الصوت وخفضه يقال : دعوته من بعيد ودعوت الله في نفسي ولايقال :
نادية في نفسي » (١٠
الصفحه ٤٩ : باستعاذته على نفسه
باضعف والقصور ولخالقه بالغنى والتكرّم والمقتصر دائماً بمنظر « شاهده لكمال عجز والقصور
الصفحه ١١٣ : الدلالات على تعظيم منزلة أخيه وإظهار مكانته الوافية في نفس
موسى ودعوته إلى الله فهو أخوه وأمينه قال تعالى
الصفحه ١١٦ : عاقراً وقال كذلك الله يفعل ما يشاء ) (٤).
وأعاد المعنى
نفسه في سورة مريم وغيّر في السياق كما في قوله
الصفحه ١٢٦ : غيرها من الأدعية
المأثورة ـ إنّما هي بمثابة تطهير النفس من أحمال الذنوب العالقة والتي تشكّل
بذاتها
الصفحه ٢٨ : : قوّمتها بالنار» (٢)
ثم استعير تقويم العصا
بالنار وتلينها إلي تقويم النفس ظاهراً وباطناً بمعني أن وقوف
الصفحه ٣٧ : » (٣)
وذهب الأزهري إلي أن السلام « دعاء للإنسان بأن يسلم من الآفات في دينه ونفسه » (٤).
وورد السلام في
الصفحه ٣٩ : نفسه : (سورة الأعراف : ٧ / ٤٣ سورة الزمر : ٣٩ / ٧٤ ، سورة فاطر : ٣٥ / ٣٤).
(٦) سورة المؤمنون :
٢٣
الصفحه ٧٠ :
لله تعالى » (١)
وهذا يجري في جواب كل دعاء حيث يتباين المعنى بين تقدير الشرط وبين معنى الدعاء
نفسه
الصفحه ٩٦ : التالية في السياق نفسه : القصص : ٢٨ / ٣٢ ـ ٣٥ يوسف ١٢ / ٣١
ـ ٣٤ طه : ٢٠ / ٢٤ ـ ٣٦ آل عمران : ٣ / ١٩٠ ـ ١٩٥
الصفحه ١١٢ : نفسي فاغفرلي فغفر له إنّه هو الغفور الرّحيم ) (٢)
ومن اللطيف هنا أن هذه
الآية جمعت الندم والاستغفار