الصفحه ٥٧ :
والنهي ـ أمراً ونهياً من باب الكل على الجزء وتعليل ذلك
كما جاء في شرح الكافية إنّما سمى النحاة
الصفحه ١٠٦ : قدّمت المغفرة على الرحمة
وفي هذا دلالة دقيقةً تكشف عن أنّ الرحمة لا تنال إلاّ بالمغفرة فلا وجه للرحمة مع
الصفحه ١٠٨ :
ويستوجبها من كثرة
أذاهم ومكر أساليبهم في مجابهة دعوته وعلى كلّ حال فكما كان داعياً على كفّار قومه
الصفحه ١٢٤ :
تعالى على لسان المؤمنين بخاتم الرسل : ( آمن الرّسول بما أنزل
إليه من ربّه والمومنون كلّ آمن بالله
الصفحه ١٢٦ :
بالتحميل وفي ذلك
دلالة على « أن الشاق يمكن حمله أما ما لا يكون مقدوراً لا يمكن حمله » (١) لذلك
الصفحه ١٣١ : الملائكة المسبّحين بالإيمان واستغفارهم
لمن على شاكلتهم في الإيمان بمعنى أنّه « قد روعي التناسب في قوله
الصفحه ٧ :
المقدّمة
الحمد لله الذي أعزّ عباده بدعائه وضمن
لهم الكرامة بإجابته والصلاة علي خير خلقه من
الصفحه ٨ : .
وبناء علي ذلك
التمست بعض مظاهر ودلالات الدعاء في ثلاث فصول :
اختصّ الأول
بالكشف عن معاني الدعاء في
الصفحه ٤٤ :
سبحانك
فقنا عذاب النّار )
(١) وقال سبحانه
على لسان أهل الجنة : ( دعواهم فيها سبحانك
اللّهم
الصفحه ٥٥ : : الظاهر في صيغ الأمر
والنهي الاستعلاء ولا يري الباحث ذلك حكماً دقيقاً.
فليس بخافٍ على
أهل البلاغة أن ثمة
الصفحه ٦٥ : ء بكونه طلباً
يخرج عن الأمر يجاب عليه كذلك وعلة الجزم لجواب الجملة الطلبية كما يراها
البلاغيون هي أنّها
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على
الصفحه ٩٩ : التأكيد على الأستجابة من خلال
استعمال الفعل المضارع الدّالّ على التجدّد والحدوث للإشارة إلى تجدّد
الصفحه ١٠١ : الكريم أمران : وهما كثرة آيات الدعاء وانتشارها
على صعيد النص القرآني من جهة وتعدّد المستويات وتنوّعها من
الصفحه ١٢٠ : وخاتمة لفسادهم والله أعلم.
دعاء
سليمان :
اقتصر ذكر دعاء
سليمان في القرآن الكريم على سورتين الأولى