الصفحه ٧٣ : الدعاء والابتداء لابدّ فيه من
الرفع جاء في إعراب القرآن في تعليقه على قوله جلّ وعلا : ( وسلام
عليه يوم
الصفحه ١٠٢ : بين عبادك ... ) بمعنى أحكم بينهم والله أعلم يقول الطبرسي في تعليقه على
الآية : « لما قدّم سبحانه ذكر
الصفحه ٩٨ : يقول الفخر الرازي في تعليقة على هذه الآية : « كأنّه
سبحانه وتعالى يقول واسطة بيني وبينك » (٥).
ومن
الصفحه ٥٤ : الائتمار. أما في كونهما دالّين على
الطلب ـ فيخيل إليّ ـ أنّ ما يجري على الأمر يجري على الدعاء من حيث الصيغة
الصفحه ٦٨ :
والمفسرون (١) على نصب ( فلا يؤمنوا ) ـ في وجه من
وجوه إعرابها (٢)
ـ جواباً للدعاء ( اطمس وأشدد
الصفحه ٨٥ :
دلالة الدعاء على
الزمن يجده في دلالة على الاستقبال ـ بخاصة ـ أمثل من دلالته على الحال (١) وبصيغة
الصفحه ١٠٥ : إليه حتّي تكتمل لآلئ القصّة فينتظم
عقدها وتسلسلها بشكل عجيب وساحر. عليه فقد ناسب ذكر دعاء آدم في
الصفحه ٥ : المفاهيم الحضارية التي فرضتها المدينة
المعاصرة ـ أن مسألة الدعاء خاضعة للحالات النفسية التي يسيطر عليها
الصفحه ٣٠ : إطلاق الدعاء عليها مجازاً لغوياً مشهوراً في « إطلاق اسم الجزء علي الكل ولما
كانت الصلاة الشرعية مشتملة
الصفحه ٣١ :
الله
وملائكته يصلّون علي النّبيّ يا أيّها الّذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليماً
) (١).
يقول
الصفحه ٦٩ :
عطفها على موضع أو
محل ( فأصّدّق ) « كأنّه قيل إن أخرتني أصدق وأكن » (١) وهو مذهب أبي علي الفارسي
الصفحه ٨٠ :
وحمل ضمنها موضع
واحد في أحد وجوه إعرابه على الدعاء وهو قوله تعالى : ( ... فلا يؤمنوا
الصفحه ٩٤ :
ومن أجلى معالم الدعاء في القرآن الكريم اقترانه بأمرين
مهمّين :
أوّلهما
: الحثّ عليه والترغيب فيه
الصفحه ١١ :
فلان (١) قال الشاعر (٢) :
ونجرّ في الهيجا الرماح وندّعي
وقولهم : تداعوا عليه تجمّعوا
الصفحه ٣٧ :
ويظهر من كلام القرطبي حمل التضرّع على
الدعاء ، أما الآيتان الأخريان فقد حثّتا على التضرّع والدعا