الصفحه ١٠١ :
المبحث
الثاني
أنواع
الدعاء في القرآن الكريم
من أجمل ما
يألفه المتتبّع لآيات الدعاء في القرآن
الصفحه ١٠٩ :
التكبيرة مرّة وعلى التعريف ثانية وما في ذلك من تجديد للسياق فضلاً عن المعنى
العام فقد يكون ـ والله أعلم
الصفحه ٢٩ : فاغتمضي
نوماً فإن لجنب المرء مضطجعا
مثل الذي صليت بمعني مثل الذي دعيت لي.
وقال
الصفحه ١٢٤ : ما تسع وتقدر عليه ولها وعليها ما تكتسبه من الأفعال وذهب بعضهم (٣) إلى وجود الفرق بين الكسب والاكتساب
الصفحه ٧ : علي أمل تقديمها في هذه
الدراسة ضمن منهج علمي يعتمد علي ما يدركه من منطق القرآن الكريم في تحليلاته
الصفحه ٤٦ :
ظلموا
أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذّنوب إلاّ الله ولم يصرّوا على
ما فعلوا وهم
الصفحه ٦٣ : : ( ربّ
، اطمس
) ، ( اشدد ) ... كأنه قال : ليثبتوا على ما هم عليه من الضلال وليكونوا
ضلاّلاً » (٥)
بمعنى
الصفحه ٢٤ : ولهم ما يدّعون ) (٣)
أي ما يتمنون (٤)
وقيل إنّه «راجع إلي معني الدعاء أي ما يدّعيه أهل الجنّة يأتيهم
الصفحه ١٣٣ : ما سبق من أعمالهم الضالّة لذا فلم يكتفوا
بقولهم : ( ربّنا أخرجنا نعمل
صالحاً ) فعقّبوا عليه ( غير
الصفحه ١٨ : عكس ما ذهب إليه
الفريق الأوّل فقد حمل لفظ ( دعا ) أو بعض اشتقاقه علي معني الاستعانة ولم يشر إلي
الصفحه ١٠٤ : سورة النمل قصّة سليمان وأعقبها بالحديث عنصالحو لوط أمر نبيه بحمده
والسلام على عباده الصالحين من الأنبيا
الصفحه ٨ : الدعاء وأنواعه في القرآن الكريم.
وعلي الرغم من
اكتمال البحث عن مظاهر الإعجاز البياني المختصّة لآيات
الصفحه ٢٣ : « ليست كالدعاء تعال ولكن دعوتها إياهم ما نفعل لهم من الأفاعيل » (٨) وهذا عين ما استخدمته العرب عند دعائها
الصفحه ١٣٥ : فعندما طلب إنظاره
إلى يوم القيامة أراد بذلك الخلاص من الموت وهذا ما لا سبيل لمخلوق على تحقيقة إذ
إن ذلك
الصفحه ١٤ : الافتقار ـ مرآة الفطرة ـ كان الدعاء توجّهاً صادقا من الأدني
إلي الأعلي وهو ما تعارف عليه من أنّه « طلب