الصفحه ٦٩ : دون
مؤثره والعامل في العطف على التؤهم مفقود وأثره موجود » (٣). ومن خلال ما مضى نلحظ فرقاً بيّناً
بين
الصفحه ١١٥ : جاء مسبوقاً بما هو معجز من أمر رزق
مريم فكان ذلك موحياً لزكريا أن منقدر على إنزال الطعام والرزق في
الصفحه ١٢٢ :
أمّا نبي الله
أيّوب فجاء دعاؤه في موضعين :
الأوّل : في سورة الأنبياء ضمن ما قصّ من أدعيتهم قال
الصفحه ١٠٠ : .
ومهما يكن من
أمر الاستجابة فإنّ الداعي لا يعدم الإجابة على الإطلاق فإذا أطأت إجابة فإنّ ذلك
لا يعني عدم
الصفحه ١٠٣ : الآية على إيجازها
(٤).
ولابدّ من
الإشارة إلى وجه المناسبة في دعائه بين معاناته من جانب والتذكير بما
الصفحه ١٢٥ : فعلنا فعلاً يجب تركه من غير قصد
ويحسن هذا في الدعاء على سبيل الانقطاع إلى الله تعالى وإظهار الفقر إلى
الصفحه ١١١ :
إلى الله تعالى
فإنّه يستحبّ تقديم الثناء على الله بما هو أهله وذكر صفاته وحمده وشكره ثمّ يسأل
الصفحه ٧٥ : ء مرة أخرى هي أن من يعمد إلى الرفع فكأنه يبتدئ بشيء قد ثبت واستقرلديه
ولا يقصد تأكيده وإثباته في كلامه
الصفحه ٦٠ : الإشارة إلى ما اخترناه من إطلاق تسمية فعل الدعاء
على هذه الصيغ بدلاً من فعل الأمر كي تتناسب دلالة الفعل مع
الصفحه ٩٢ : والقصور ثمّ ما يلبث الإنسان بعد إجابته أن يعود إلى ما كان عليه
من اعتقادٍ باطلٍ. وفي ذلك إقامة للحجّة على
الصفحه ١٢٨ : ومعرفة طرائق الوصول بالدعاء إلى منازل
الإجابة لذا فقد خمس مرّات ( ربّنا ) أنجاه الله ممّا يخاف وأعطاه ما
الصفحه ٤٨ :
الأسبابب ومصدر القوى وفي هذا بعض من مفهوم الدعاء.
وجاءت
الاستعاذة في القرآن على نحو سبع عشرة مرة
الصفحه ١٥ : الألفاظ من معانيها العامة القديمة وأصبحت تدل علي
معانٍ خاصةتتصل بالعبادات والشعائر أو شؤون السياسة
الصفحه ٦١ : . وهذا الباب على ألاّ يكون ذلك لغرض التنويع في
المصطلحات من دون معنى يقصد أو دلالة ترجى فحينئذٍ لا تقدم
الصفحه ٧٩ :
مجيئها للنهي مرّة وللدعاء
مرة أخرى وبغير ذلك من المعاني (١)
ولاريب في أنّ الاختلاف في معاني ( لا